الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رأيْتُ روائع الأشعار
في أسر المغاليق
نقدمها إلى الأعلى
لتسموا دون تصفيق
لتهطل مثل مزن الغيث
من فوق المعاشيق
لقد شبت عن الأطواق
أعناق الغرانيق
قِفْ هُنَا أيُّهَا الْمُفَنِّدُ قَوْلِيْ
سَاقِطُ الْقَوْلِ مَنْ سَيَكْذِبُ فُوْهُ
فَتَأمَّلْ هُنَا غِرَاسَ أُنَاسٍ
هَلْ سَيَبْقَى مِنْ بَعْدِ مَا غَرَسُوْهُ
هُمْ يُرِيْدُوُنَهُ عَلَىٰ الشَّاةِ مَحْواً
سوف أسْمُوْ بِهِ وقد شَطَبُوْهُ !!
هَكَذا الْفَاشِلُوْنَ فِيْ كَلِّ عَصْرٍ
خَرَّبُوْا أرْكَانَ الْبِنَاءِ بَنَوْهُ !!!!
هُنَا تَجَلّتْ خَيْبَةُ الأمَل ِ
فِيْ حَفْلَةٍ كَانَتْ لِمُحْتَفِل ِ
قَدْ كَانَ يَصْدَحُ مُغْرَماً سَحَراً
في غِصْنِهِ كَالْبُلْبُلِ الثَّمِلِ
مِنْ بَعْدِ أنْ فَرَّتْ بَلابِلُهُ الْ -
أخرىٰ لأغْصَانٍ مِنَ الهَمَلِ
هَلْ أنَّ شَيْخَ الشِّعْرِ وَجَّهَهُ
أم أنَّهُ شَيْءٌ مِنَ الزَّلَلِ
شِعْرِيْ عَمِيْقٌ لَيْسَ يَسْبِرُهُ
قَلْبٌ ثَوَىٰ فِيْ سَكْرَةِ الْجُمَلِ
لِمَنْ سَتنْظُمُ أشْعَاراً مُهَذَّبَةً
فَالنَّاسُ يَاقَلْبُ فِيْ أقْفَاصِهِمْ مَاتُوْا
فَلاَ تَغُرُّنْكَ كَالدُّنْيَا هَيَاكِلُهُمْ
فَمِثْلَمَا عَانَقُوْا أعْضَاءَهَا فَاتُوْا
تالله في الشعر هزات وأنات
وللمحبين رغم البعد خيرات
وفيه أهل بأبيات له انتظمت
للعاشقين وخالات وعمات
تكلم العجل لكن
لا كلام له ... !!!
إلا خوار وما للعجل قيثار
لم يعلم العجل أن السامري به
أغوى اليهود دهورا حيثما ساروا
ألم يروا أن عجلا لا كلام له
ولا سماعا بحد الفأس ينهار
لا يستحق بأن تصغي الجموع له
فهل تميز صوت الريح أفكار ....!!؟
بالحب لا بالحمق والغضب
نسموا سماء المجد كالشهب
كالشمس في عليائها ارتفعت
مهما اختفت في غيهب السحب
مثل المجرة فوقنا انتظمت
كالعقد من ماس ومن ذهب
من يستبد الجهل داخله
يكن فقير الفكر والأدب
لا بد للغريد من سبب
يسمو به للسادة النجب