الله الله
كل بيت فيها قصيدة ولوحة معبرة
رائعة أخرى من روائعك
بارك الله فيك وحفظك رافعا راية الشعر العربي بكل إبداع
تحياتي وتقديري
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله
كل بيت فيها قصيدة ولوحة معبرة
رائعة أخرى من روائعك
بارك الله فيك وحفظك رافعا راية الشعر العربي بكل إبداع
تحياتي وتقديري
مِــنِّي إِلَى الشَّمْسِ، مِنْ قَلْبِي إِلَى رُوحِي
لا يَــمْــنَحُ الــظِّــلُّ ضَــوْءًا غَــيْرَ مَــمْنُوحِ
بيت بقصيدة!!
سلاسة وجمال ايقاع ...
تكرار من ...وإلى....
بتنويع وتفصيل ...
بيت فيه شيء يجعلك تحفظه ...
تماما ك ساري البرق ...وزمان الأندلس..
البيت كان مطلعا ممتازا واستحق أن تفتتح به القصيدة ولو لم يكن فيها غيره لكفاها
مصر
يَا مَنْ يُجَادِلُ فِي المِصْبَاحِ شَمْسَ ضُحَىً
لا تَــأْفُلُ الــشَّمْسُ مِنْ ضَوْءِ المَصَابِيحِ..
رائع جدا هذا التضمين وهذه الحكمة ..والبيت يساوي قصائدا وحده..
وَمِــصْــرُ لَــمْ تَــتَّــخِذْ دِيــرُوطَ عَــاصِمَةً
وَلَــمْ تُــرَاهِــنْ عَــلَــى شَــأْوٍ بِــمَطْــرُوحِ...
آه..لو عرف بنو ديروط بهذا البيت الضمني الملفت ...!!!
وآه لو سمعه بنو مطروح!!!
هما مدينتان عندنا ولكن!!
ليستا كالقاهرة مثلا!!!
وان كانت مطروح اليوم تنافس في الصيف على الصدارة بمناظرها ولولا البعد والنأي عن العاصمة لتربعت على القمة...
البيت فيه تشبيه ضمني آخر وتشعر بنقلة لمصر !
بمعنى أن أهل مصر أكثر من يقدر هذا البيت الذي هو نفيس بموقعه في النص
قصيدة راقية ومدهشة
دمت رائعا متميزا
مودتي وتقديري
والحرْفُ يعلو بِفَوْح الشعر منتشياً
.............................على جناحِ السَّنا مثل المصابيحِ
تصغي حروفي لنبضِ الضوءِ مُنصتةً
..............................تسَّمَعُ اللّحْنَ في رِتْم التَّواشيحِ
ينسابُ في دَعَةٍ ينصبُّ في نغَمٍ
..................................يهفو لهُ وترٌ غير مَجروحِ
ما زلتُ أقطفُ وَمْضَ الضوء يُسْكرُني
.............................خمرُ البيان وإدْمانُ التَّسابيحِ
ما للقريحةِ يُعييها هُنا غَدَقٌ
...........................ويعتريها انْكِفاءٌ حاقَ بالرَّوح؟
د.سمير العمري
أقرأ شعرك عندما أريد أن أقرأ الشعر في عصره الذهبي بلسان الوقت..
مع خالص المحبة
قصيدة فائقة الجمال رائعة ومدهشة ..
سلمت أناملك واليراع دكتور ــ سمير .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
الله أكبر
ما أشعرك
هنا يقف الشعر لابسا كل زينته متبخترا بجماله المفرط
ما أشد ذهولي بهذه الفلسفية العميقة .
دم مبدعا أبدا أديبنا العملاق .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني