الله الله
كل بيت فيها قصيدة ولوحة معبرة
رائعة أخرى من روائعك
بارك الله فيك وحفظك رافعا راية الشعر العربي بكل إبداع
تحياتي وتقديري
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الله الله
كل بيت فيها قصيدة ولوحة معبرة
رائعة أخرى من روائعك
بارك الله فيك وحفظك رافعا راية الشعر العربي بكل إبداع
تحياتي وتقديري
مِــنِّي إِلَى الشَّمْسِ، مِنْ قَلْبِي إِلَى رُوحِي
لا يَــمْــنَحُ الــظِّــلُّ ضَــوْءًا غَــيْرَ مَــمْنُوحِ
بيت بقصيدة!!
سلاسة وجمال ايقاع ...
تكرار من ...وإلى....
بتنويع وتفصيل ...
بيت فيه شيء يجعلك تحفظه ...
تماما ك ساري البرق ...وزمان الأندلس..
البيت كان مطلعا ممتازا واستحق أن تفتتح به القصيدة ولو لم يكن فيها غيره لكفاها
مصر
يَا مَنْ يُجَادِلُ فِي المِصْبَاحِ شَمْسَ ضُحَىً
لا تَــأْفُلُ الــشَّمْسُ مِنْ ضَوْءِ المَصَابِيحِ..
رائع جدا هذا التضمين وهذه الحكمة ..والبيت يساوي قصائدا وحده..
وَمِــصْــرُ لَــمْ تَــتَّــخِذْ دِيــرُوطَ عَــاصِمَةً
وَلَــمْ تُــرَاهِــنْ عَــلَــى شَــأْوٍ بِــمَطْــرُوحِ...
آه..لو عرف بنو ديروط بهذا البيت الضمني الملفت ...!!!
وآه لو سمعه بنو مطروح!!!
هما مدينتان عندنا ولكن!!
ليستا كالقاهرة مثلا!!!
وان كانت مطروح اليوم تنافس في الصيف على الصدارة بمناظرها ولولا البعد والنأي عن العاصمة لتربعت على القمة...
البيت فيه تشبيه ضمني آخر وتشعر بنقلة لمصر !
بمعنى أن أهل مصر أكثر من يقدر هذا البيت الذي هو نفيس بموقعه في النص
قصيدة راقية ومدهشة
دمت رائعا متميزا
مودتي وتقديري
والحرْفُ يعلو بِفَوْح الشعر منتشياً
.............................على جناحِ السَّنا مثل المصابيحِ
تصغي حروفي لنبضِ الضوءِ مُنصتةً
..............................تسَّمَعُ اللّحْنَ في رِتْم التَّواشيحِ
ينسابُ في دَعَةٍ ينصبُّ في نغَمٍ
..................................يهفو لهُ وترٌ غير مَجروحِ
ما زلتُ أقطفُ وَمْضَ الضوء يُسْكرُني
.............................خمرُ البيان وإدْمانُ التَّسابيحِ
ما للقريحةِ يُعييها هُنا غَدَقٌ
...........................ويعتريها انْكِفاءٌ حاقَ بالرَّوح؟
د.سمير العمري
أقرأ شعرك عندما أريد أن أقرأ الشعر في عصره الذهبي بلسان الوقت..
مع خالص المحبة
قصيدة فائقة الجمال رائعة ومدهشة ..
سلمت أناملك واليراع دكتور ــ سمير .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
الله أكبر
ما أشعرك
هنا يقف الشعر لابسا كل زينته متبخترا بجماله المفرط
ما أشد ذهولي بهذه الفلسفية العميقة .
دم مبدعا أبدا أديبنا العملاق .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني