يا قوم ما للتافهات تسودكم ودخلتمو جحر الضباب قطيعا ما للخنا قد صار فيكم منهجا وغدوتمو للخائنين تبيعا وغدا اللئيم على الهدى متمردا متذللا للغانيات خنوعا وتكلمت في الفقه ربات الهوى وخلعن أردية الحياء سريعا والله لو حكمت في أعناقكم وعلمت لي عند الإله شفعيا لخصيت أشباه الرجال كرامة وقطعت ألسنة النساء جميعا
ابتهدتها للظرف ، عذرا للهفوات وترك التشكيل