التقليد

ايها الاحباب
اشكركم لكل هذا الالق والتفكير والتعمق في اقصوصتي
و انا فعلا رميت لما اشارت اليه الاخت فاتن دراوشة
اما ان تكون موهبة فأظن انه ما كان اجدر به ان يبكي انما يستغرب مثلا لا حد البكاء
الذي وان دل يدل على التقمص الشديد و ازدواجية الشخصية في ان واحد
تحياتي لكم جميعا وشكري وتقديري
دمتم مبدعين
ولي عودة ان شاء الله تعالى

يقلد الصغار عن براءة ويقلد الكبار عن مكر
ومضة جميلة
بوركت وكل التقدير

لكني اجدك دائما تخص الجانب النفسي التربوي مساحة واسعة في نصوصك، حيث وكأني بك تؤمن كما انا، بأنه لايمكن لمجتمع ان يخرج من قوقعته الذاتية الضيقة الامن خلال بناء تربوي نفسي عالي القيمة بعيد عن المصلحوية والتقليد الاعمى لكل شيء دون التفكير بتجليات الفكر االعمل

جزاك الله خير اخي جوتيار
ايها الاديب الرائع

يقلد الصغار عن براءة ويقلد الكبار عن مكر
ومضة جميلة
بوركت وكل التقدير

رائعة النقد والفهم اديبتنا الكريمة خلود جمعة
دمت مبدعة

ومضة هادفة تربوية ـ لمعت بفكرة عميقة
لا تخلو من فكر راشد راصد.
رحمة الله عليك أخي الطنطاوي الحسيني
اللهمّ أسكنه فسيح الجنان، واغفر له يا رحمن، وارحمه يا رحيم،
وأسكنه في أعلى الجنّات، بجوار حبيبك ومصطفاك صلّى الله عليه وسلّم.

رحمة الله عليك أخي الطنطاوي الحسيني رحمة واسعة
اللهم أغفر ذنبه
وأسكنه فسيح جناتك يا أرحم الراحمين

ومضة مُتقنة جداً ولها فكرتها التي تقوم عليه.

رحمة الله تغشاك . .

وكم من طفل مات بسبب التقليد الاعمي للمتحدث الرسمي التلفاز

سلمت يمنيك

دمت بخير

توجد مخاطر حقيقيّة تهدّد أبناءنا، الَّذين نسلّمهم بأيدينا إلى التلفاز، ظنّاً منا أنّهم في برّ الأمان.
، إنّ أولادنا هم أمانة الله بين أيدينا، علينا أن نحفظها ونرعاها ونحتضنها في هذه الحياة.
ومضة تربوية وهادفة وقوية .. رحمة الله عليك.