قُرِعَ بَابُهَا، نَهَضَتْ فَزِعَةً ،صَاحَتْ: من؟
أَجَابَ: مَقْدِسِيّ.
تَأَمَّلَتْهُ طَويلاً ،ارتَعَدَت،اغْرَوْرَقَتْ عَيْنَاهَا
ضَمَّتهُ بَيْنَ ذِرَاعَيْهَا وَغَطَّا فِي نَوْمٍ عَمِيق.
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
قُرِعَ بَابُهَا، نَهَضَتْ فَزِعَةً ،صَاحَتْ: من؟
أَجَابَ: مَقْدِسِيّ.
تَأَمَّلَتْهُ طَويلاً ،ارتَعَدَت،اغْرَوْرَقَتْ عَيْنَاهَا
ضَمَّتهُ بَيْنَ ذِرَاعَيْهَا وَغَطَّا فِي نَوْمٍ عَمِيق.
التعديل الأخير تم بواسطة حلمي عدوي ; 17-05-2019 الساعة 04:34 PM سبب آخر: تصحيح كلمة
فهل كان هو الموت؟؟؟
( ضمته بين ذراعيها) .. أو هو الذي ضمها !!
( وغطا في نوم عميق) .. أهو النوم الأبدي؟؟
أتمنى أن أصل إلى المعنى.
وأهلا بك معنا في أفياء واحة الخير والأدب والجمال.
الأخت نادية سعدت بمرورك
وتعليقك
أما بالنسبة لتساؤلك من الذي ضم الآخر أقول:
كلاهما ضمّ الآخر
وهنا كناية عن عشق التراب
لدم الشهداء
وعشق الشهداء لذرّات التراب
في أرض الميعاد
الأرض باقية تحرس
دماءهم
وهم بدورهم يلبون النّداء
دمت
الأخت آمال مرورك وتعليقك المكثف المتمثل في الرمز والإشارة يبعث في النفس
الحافز على بذل الجهد في مواصلة المشاركة
في هذا الصرح الشامخ المسمى (ملتقى الواحة)
دمت
الأخت فاتن
ردك كفيل بتوضيح الصورة
وإبرازها
كلّ الاحترام
أبدعت ببراعة في ومضة نبضت بالمشاعر ـ مؤثرة ـ فتوهجت فيها الحروف
دام إلقك وإبداعك.
على أية حال أصبح كل شيء مقبولا وأصبح الليل هو الخيار فالنهار يكسوه الدخان ..أحسنت