سأحاور صباحاتي بترتيب فوضى أوراقي
وإعداد قهوتي..وبطريقي إلى بستاني الصغير لأروي
زنابقي اليتيمة سأحاول أن أمحو ظلال
صور كثيرة تعثرت بها ذاكرتي.
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
سأحاور صباحاتي بترتيب فوضى أوراقي
وإعداد قهوتي..وبطريقي إلى بستاني الصغير لأروي
زنابقي اليتيمة سأحاول أن أمحو ظلال
صور كثيرة تعثرت بها ذاكرتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
لم أحزن
لأن كل
هذا الركض
المجنون
وكل هذا الشغف
كان في الاتجاه
الخاطئ..
ما يحزنني حقا
إنني لم استطع
التوقف.
" في داخلي مئة فرحة
وألف حزن
وما لا يحصى من الآمال والحسرات
وركن صغير فارغ اختبئ منهم جميعا"
هرِم الحرف فازداد نضجا
رغم أنه يعزف على أرصفة
العقل..فلا العقل نضج
ولا الحرف ..عاد طفلا.
أغنيتك في غيابك
نار تؤجج شوق ليلي.
لليل طقوس مختلفة
ذاكرة ممتلئة
ورسائل شوق
وحنين.
"أُريد أن أخبرك أنك ما زلت هُنا، كل يوم وأنت هُنا، في الموسيقى، والمسافات، والأصوات، وفي الشوارع وأنا أمشي، في كل مكان، لستُ أنساك هكذا أجدك بين إهمالي وركام أيامي، وفي كل تفاصيل غربتي المنسيّة البعيدة وأعرف أن قلبي يتوق إليك على الدوام .. أريد أن أخبرك.."
الذين نحبّهم لا نودّعهم ؛ لأنّنا في الحقيقة لا نفارقهم .. لقد خُلق الوداع للغرباء ، وليس للأحبّة .
بوح رقيق شفاف..يغري القلب ويمس الروح بنقائه وجماله
فما الحرف البديع إن تدفق من القلب بصدق ..دخل للقلب مباشرة بلا استئذان..ما قيل من القلب يذوب شهداً وعبقاً في فم المتلقي
القلم فكر الكاتب وروحه..يعلق عليه ما يفيض من مشاعره وما يرسمه خياله..
وهو بوصلة المتقين نحو الله..وهو الذي يشرب العتمة ويلفظ ضياء ونورا..
وهو أشد من سهم المقاتل وبريد القلب وفم الضمير..
.
.
أحييك أستاذتنا الراقية الأديبة المبدعة
أ.لمى ناصر
مررت على حين عجلة من قلمي وأنا لم أتب من التأمل والمكوث في محراب لغتك..
دمت للحرف البديع رأسه ووللكلمة الراقية لسانها الفطن
وفقك الله غاليتي ورعاك..
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
وما أرق هَ ا المرور البهي وتلك الكلمات
التي رسمتها في عمق الروح لله
درك ما أبهى طلتك.