رائعة راقية
دمت بألقك
مودتي وتقديري
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
رائعة راقية
دمت بألقك
مودتي وتقديري
رائعة هذه القصيدة بمبناها المتقن ومعانيها العميقة والدالة
يسعدني أن اقرأ لك ما يجود به ابداعك الشعري
اخي شاعرنا القدير الاستاذ محمد
دمت مع الابداع المتألق
احترامي ومحبتي
يا لروعة هذا الحس الناطق بالعبر والمواعظ، والمتدفق جمالاً لا تقف عنده الكلمات ولا تنتهي نوافذ الثناء شرّعا..بل تفتحها على مصراعيها كي يسيل ماء الشعر غدقاً على سماء الواحة..
قصيدة من عيون الشعر تنهمر شلالاً صيباً نافعاً على ذائقة المتلقي..
ولا عجب بذلك من شاعر لا ينطق قلمه إلا سحراً..
فالشاعر يحرّرك تراكيب اللغة وفق منظومة متقنة التصاوير تمنح الفكر مراتب التخيل لزمن ضاقت فيه شيم الفارسين وضاعت قيم الأخلاق بين المنافع الذاتية والمصالح المادية في زمن تنعاه التضحية والمروءة..
الشاعر بخريدته الرائعة وحرفه المتين، استطاع بسلاسة واتقان أن يوظف حرفه تحت جناح القيم الأخلاقية وعادات العربي الأصيل الذي بات اليوم ينفصل رويدا رويدا عنها لتحكمه شهوة المال والأهواء والمصالح الذاتية..
قصيدة عبرت عن واقع مؤلم..تعيدنا للوقوف تأملاً بحال واقعنا المرير..لنعيد حساباتنا مع ما وصل فيه حالنا المظلم..
تعابير دقيقة للأفكار ورموز تحمل بين طياتها منابت البوح التي تصادمت مع الواقع من خلال المؤثرات الذاتية واندماجها بالمؤثرات البيئية اليوم بتراكيب لغوية حركت معها الناتج الفكري من خلال تصادمه بالواقع ومن خلال الأزمة التي قضت مضجعه لتثير لغته الإبداعية بتجسيد محكم ومؤلم صوّر الشاعر عبرها فكره بما يتلاءم مع مشاعره ووفق مساحة اللغة المتينة ذات السبك المتين في صور ذهنية بارعة،كشف خلالها المخزون المتراكم للواقع المرير وتعريته..
نجد تلك الرموز التي تحمل الوخز الإجتماعي وتشرّح طبقات المجتمع بما تحمل من ألم وغربة عن هذا الدين الذي يعتبر الأخير صلاحتا وصلاح واقعنا إذا ما اتخذناها منهجاً ونظاماً حياتياً بكل منظومة في المجتمع اليوم وما أحوجنا للسير وفقه دأب المؤمنين والصالحين..
الشاعر الكبير البارع حرفه
أ.محمد حمود الحميري
باركك المولى على هذه التحفة الفنية التي شحنت ألفاظها بالدلالات المعبرة، وبالصور البارعة التي غلفت الأفكار وتثبيتها في نفس المتلقي،لتوقظ عبرها العواطف من خلال لغتكم التصويرية العذبة،ومن خلال الجنال في التعبير والصدق وهذه من عناصر الإبداع في الشعر، وهذا يمثل فكر الشاعر ومنزلته في الأدب كسفير للغة المتوهجة بما تحمل من عواطف ومشاعر حية وبما تحقق للمتلقي من متعة..
بارككم الله وأحسن إليكم إذ كنتم منارة للحرف المتين وبما أضأتم من نور الخرف على هذا المكان الراقي بأهله وصاحبه..
وفقكم الله لنوره ورضاه
وزادكم بسطة من العلم والنور والخير الكثير..
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
بوركت شاعرنا المبدع ..نص بديع الأداء محكم ..أحسنت شاعرنا الرائع وحلقت بنا في أفق عال للإبداع والجمال..خالص الشكر وأطيب التحيات
الله الله الله
قصيدة سااااحرة فااااتنة أطربتني أيما طرب
سلمت أخي الحبيب محمد حمود الحميري
وأرجو الله أن تكون بخير وعافية
ولا أوحش الله منك
تحيتي وخالص محبتي