17 نيسان 1946 - جلاء القوات الفرنسية عن أراضينا
ترى متى يكون الجلاء عن عقولنا وقلوبنا؟
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
17 نيسان 1946 - جلاء القوات الفرنسية عن أراضينا
ترى متى يكون الجلاء عن عقولنا وقلوبنا؟
لو أني أسجن قلبي فأعيش بغير هم ..
فلا أفرج عنه إلا في ساعات الحب والسرور
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
سؤال يلح عليَّ .. أيهما انقرض أولا ذكور الديناصورات أم إناثها ؟!
لأننا نحن البشر؛ ينقرض رجال الأمة أولا .. ثم النساء !
إذا طال غيابي فاعلمي أني أكابد مخاض قصيدة
ربما غفرت لحبيبي كل ذنب .. إلا أن يحرمني لقاءه
وكبرنا على ضفائر الشمس..
ونحن نجدلها على أعتاب الذنوب والخطايا..
كبرنا وعيون القمر تحدق في ثقوب العتمة من ضياع..
كبرنا وما زلنا نطوي خطواتنا نحو اللا شيء..
نحو سجلات التاريخ المصلوبة فوق المآذن الحمراء...
نحو نجوم رصدت ضوءها للغرباء..
فهل من مغيث في الأرض يعيد لها البسمات ..
وقد نزعت من خاصرتها الدماء...
أين السبيل نحو دروب السماء..
وقد باعها الولاة للطغاة..
وبعد أن قطّعوها شيعاً للبغاة..
فلا الزهر ينام بين قطرات النّدى..
ولا السّنابل تحتفل الحصاد للورى...
فلا نملك اليوم إلا الأحداق للدموع..
والقلوب للأحزان..
نمتطي صهوة الرّحيل على أكفّ النسيان..
وننتظر مطر الصّحوة ممن تبقّى من المجاهدين الأتقياء..
ونحن نحمل للدّموع مقصّاً مع أوّل خطوة نحو الشّروق..
جهاد بدران
فلسطينية
معذرة من صاحب المكان البديع..
معذرة من أول الخطو نحو المسير لخواطر بلا تشكيل..
معذرة من هطول حرفي قبل يوم الصباح المضيء..
فقد جئت لركن شديد الحرف أتفيؤ بظلاله كنافذة لوحي الواحة العظيم..
الأستاذ الشاعر الراقي
أ.مازن لبابيدي
مررت من رياض حرفكم لتستريح الحروف من شتات المسير..
قرأت بعضاً من خواطركم فكانت متنفساً للتعرف على الواحة ومن فيها من عظماء الحرف والكلمة النفيسة..
يسرني أن أكون حرفاً يليق بالمكان وأهله..
شكراً لكم لهذه المساحة الطيبة التي تُدلي بدلوها نحو الشروق
وفقكم الله ورعاكم
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
بل الجدير بي أن أشكر لك هذا المرور الجميل والحضور المغدق في صفحتي .
مشاركتك قدمت أديبة يتألق حرفها ويسمو أدبها .
مع اعتزازي بهذا الحضور أتمنى عليك أن تفردي ذلك النص الرائع في موضوع مستقل بك أختي الأديبة لينال ما يستحق من التقدير والنقد من بقية الأعضاء .
ربما تتمكنين من نشر مواضيعك بعد عدد من المشاركات بحسب قواعد المنتدى ، وإلى ذلك الحين مرحبا بك
أكرر الشكر مع التحية والتقدير