لن أغادر

الله ... الله ... الله

حقيقة لا أجد من كلمات المديح ما يليق بهذه الرائعة.

ونا فيها من لوحات شعرية راقية بمعناها , غزيرة ببلاغتها ,

هي ليست قصيدة بل عقد لؤلؤ شعري نفيس.

ورغم ما فيها من لوحات جميلة راقت لي الصورة التي رسمت هنا :

كُلُّ أُنْثَى فِي دُرُوبِ الْعُمْرِ مَرَّتْ عَنْ يَمِينِي أَوْ شَمَالِي
فَلِمَاذَا أَنْتِ مِنْ مَرَّ خِلَالِي

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

بارك الله بك أيها الشاعر الكريم والأخ الغالي الحبيب وأشكر لك قراءتك السامقة وردك الراقي ورأيك الكريم !

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

تقديري

إِنَّ قَوْسِي مِنْ جِرَابِ النُّبْلِ لَا تَرْمِي الْحَرَائِرْ
كَابِرِي أَنْتِ فَإِنِّي لَنْ أَكَابِرْ
صَادِرَيْ الْأَشْوَاقِ عَنِّي
لَنْ أُصَادِرْ
غَادِرِي مَا شِئْتِ إِنِّي
لَنْ أُغَادِرْ

الصدق في الشعور، والدفء يجعلان البوح فيضا من السحر والجمال
ما أجمل حروفك، وما أروع نبضك
لوحة متكاملة الجمال من الروعة ورقة الإحساس، وجمال المعنى
دامت حروفك ينابيع إبداع.