بدونك
.
.
يعلق لسان قلمي بين أناملي المتعبة...
جهاد بدران
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بدونك
.
.
يعلق لسان قلمي بين أناملي المتعبة...
جهاد بدران
بدونك
.
.
يستهزئ الألم من الأمل..
جهاد بدران
بدونك
.
.
يتصاعد الرماد من جثة الوقت..
جهاد بدران
ألم تعلم أن جسدي جُبل من ترابك
كي يكون شهيداً فيك يا
و
ط
ن
ي
جهاد بدران
" مهما تنفس قلمي بالسؤال يبقى منقوصا أمام عصف الروح في الإجابة..التي رهنت أنفاسها السطور عطرا ...
فدعني أمارس طقوس التسطير في معانقة الورق في حوض النقاء
ليليق بتراتيل البوح المدرار عبقاً..
لن أدع الليل يصطفيني للعتاب ..أو أن يحثو في عينيّ رماد الضوء..
في غيبة الأصوات المغردة على صدر القمر..
سأمسح عن ضلوعي ذبول الندى
وأمسك ظلي في دفتر الأحلام غنوة..
وأبقى متشبثة بين ذرات أمنية تلهث الفرح وتغوي الليل بالقمر.."
جهاد بدران
ما زلت على أبواب أمنية يصافحها الفراغ..
أطرق جمودها في كل خطوة ثقيلة..
كي أبيعها في سوق المطر ..
كي أخلع عني الغياب المنكسر..
كي أرمّم أسوار الخيال..
وأبقى أقطّع أثواب الخيبة..
بمقصّ من دموع..
جهاد بدران
مهما غرزت أنياب الظلام في حرية الكلمة، لن يستطيعوا محوها، أو حجب نورها عن الأرض، لأنها باختصار امتداد لنور الله ورسالته إذا كانت مغموسة بمحلول الإيمان ومخافة الله، لن يستطيعوا قتل الكلمة وإن استطاعوا قتل الأجساد، لأن الجسد فاني وكلمة الحق باقية..
" يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)التوبة..
الغالية أ.نادية
وأنا من زهور طلتك أستنشق جمال الروح، وعبق مرورك العطر
تحياتي لروحك التي تمتد بين الضلوع
كيف للقلم أن يجيد بسْط خياله وغرس زهوره ، لولا تلك الإطلالة من قلمك التي تشرق كل يوم في المكان بضوئها المبهر..وتضفي من دفئها حرارة اللقاء بك هنا بين السطور..
تقيمين نورا في مملكة قلمي لا أطيق غيابه
دمت ما دامت الروح نابضة
باقة نبض من القلب لأجمل وؤدة جورية في المكان
الغالية النادية
شكرا لهمسك الحي