أستاذنا الراقي الأديب المبدع
أ.سعد الحامد
هطولكم المكان كقنديل يفج عتمة الحروف ويُطلق شعاع ضوء لا يغيب
تحياتي لكم ولمتابعتكم أنفاس الحروف على أشكالها
غرستم نخيل الفرح بين السطور بمتابعتكم
جزاكم الله كل الخير
كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أستاذنا الراقي الأديب المبدع
أ.سعد الحامد
هطولكم المكان كقنديل يفج عتمة الحروف ويُطلق شعاع ضوء لا يغيب
تحياتي لكم ولمتابعتكم أنفاس الحروف على أشكالها
غرستم نخيل الفرح بين السطور بمتابعتكم
جزاكم الله كل الخير
حين يُقتل الورد الجوري
على نصل الصمت..
يعلو أنينه بين المسافات..
حينها يبكي دماً من عيون القصيدة
بلا نغمات..
وقد مسّهُ الشّيب ناصلَ الألوان ...
ينزف وجع الغياب من روح الكلمات..
فتغلق أكمام الشمس نوافذها
ويصوم الصباح عن الندى في دياجير الظلام ...
جهاد بدران
يا أنتِ..
ضوء مصباحكِ ما زال يشتعل من رحيق الشوق..
الذي تسكبينه بين ثنايا الضلوع..
يا أنتِ...
ما زلت تسجدين على متن الصمت الثقيل..
تهتز أغصان نورك حين تعانق روحك وجه السماء..
ومحيط لغتك أسرار من برزخ الأحلام .. يشهقها الصبر ..
وهي تعزف خطوط الذكريات على صفحات الخيال..
بذبذبات تبثها منظومة الوجدان ..
أقبل الصبح وهو يعزف لحنه على همسات الندى..
وأنتِ.. أنتِ خيوط الشمس التي تعانق الوجود بنورها الآسر...
فمتى يلغي قاموسك سنابل اليتم من أمتعة الحزن ..
ويلقيها في دنيا حكمتك
وفسيح بسماتك..
يا أنتِ..
فتشت عن الأمل وهو يفرّ من تجاعيد حرفي..
لأجده معزوفة في مدادك..
قد لحنتها طقوس أناملي ..
وأنا أغسل وجه السطور بمواعيد اللقاء في جيوب الرحيق على سفوح الكلام..
جهاد بدران
هل تسمعون صوتاً من خلف الكلمات ينادي؟؟؟!!
هل تسمعون أنينه من عمقه القلب تقعر من الغياب ؟؟؟!!
هل تلبّون النداء لرسالته العظيمة وأروقته المضيئة ؟؟!!
هو يحبكم جميعاً، لأنكم تكتملون به نوراً،
يناديكم لتعتلوا على عرشه أمراء وسفراء الكلمة الأدبية الراقية ..
هو صوت الواحة وأوتارها التي تعزف حروفنا بمعازف من نور...
تريدنا أن نغرس سنابل الأدب وفسائل الكلمات الراقية،
كي تضيء من شمس اللغة ما يرفعها ويحفظها من عبث العابثين..
لنكن أبناء البررة التي لا تعق الأم الحنون..
.
.
معذرة: لم أقصد أحداً أو ألوم نفساً نقيةً منكم..
بل لحبي للمكان وما وجدت فيه من ثلة أعضاء نفخر بهم ونعتز بأقلامهم فقد تركوا المكان لأعذار هم أدرى بها..ومع هذا أتوق لحروفهم فهم قناديل مضيئة في زمن الضياع..
ولا ألوم إلا نفسي وتقصيري..لذلك جئت محملة بالتعب والوجع على أنامل الواخة والأدب الراقي الذي لا نريد وخزه..
كل التقدير والاحترام لكم قلماً قلماً
وسامحوا قلماً ربما كفيفاً عن زاوية رؤياكم
جهاد بدران
فلسطينية
اي خيال مترع بالجمال هذا الذي يمسك خطام الواقع ويحلية نبضات ساحرة
تتدفق بين الحروف وتحملها مما نعيش يعد ان تلونها يقرشاة الفن البديع
شكرا لك على هذه النبضات الحية الموحية
مودتي
ما كان من القلم إلا أن يكون جندي مطيع أمام الكبار وأمثالكم كي يكتب ما يليق لحضرة البهاء والنور في واحة عريقة وموقع أدبي مميز..
شاعرنا الكبير المبدع
أ.محمد ذيب سليمان
أنرتم المكان بهطول قلمكم الراقي، وأغدقتم هالات ضوء بين السطور..
كم يطيب للمكان هذا المرور الذي أضفى السعادة بتصفحكم ومتابعتكم الجليلة..
بهذا النور أيقظتم بواعث الكتابة كي يبقى على موعد مع الخيال مدرارا لا ينقطع سيره ولا يتوقف أمله..
بورك بكم وجزاكم الله كل الخير
دعمكم للحرف يعكس منازل الأدب والرقي بين شرايين قلمكم الفاخر
طبتم سعادة ورقيّا وعلما وفاض الخير عليكم من أوسع أبوابه
أمسك بضفائري عنق الشمس..
أعصرها بكل ما أوتيت من قوة..
لعل بعضاً من نورها يسّاقط على وجه الشرق
ليزيل مساحيقه من أديم الأرض المتشقق..
فمتى ينضج الضمير ويزهر حجاً نحو بيت المقدس ؟؟!
ومتى يحين اقتطافه من بين براثن الغرب؟؟!
جهاد بدران
خذوا كلّ دمائي حبراً
واكتبوا على جبين القدس:
إنا صامدون
إنا باقون
لن نركع
لن نخضع
لن تُقضم جذورنا ولا دماؤنا
وستبقى القدس عاصمة فلسطين
جهاد بدران
فلسطينية
أرسم انتظاري من جبين الليل
وأمشق النجم سهراً
وأسند قلبي على صدر الغيم
كي يهطل منه الشوق
وتتكحل به الأرصفة صبراً
قبل أن تشيخ بي الأحلام وترتحل...
جهاد بدران
عندما تبكي الأرض
تهتز لها أبواب السماء
من ظلم البشر..
جهاد بدران