وأية شهادة هذه التي نطق بها ضوء قلمكم، وأية حفاوة لمثل هذا الاستقبال المشرق، سأراود الرد وأعلقه قلائد من عقيق على جبين الثريا كي تبقى منارة القلم ويبقى الأخير مدادا للواحة لاتنتهي أبحره..امتنانا واعتزازا وتقديرا لهذا المكان الأدبي الراقي الأصيل..
مدير عام الملتقى وعميدها الشاعر الكبير
د.سمير العمري
ترحيبكم العظيم هذا وضعني أمام مارد من المسؤولية اتجاه هذه الواحة النفيسة بأقلامها الأفذاذ..أتمنى أن أكون بحجمها مطر رحمة وهطول شهد كي نغرس فيها فسائل ما طاب وما لذ من الحروف كالسابقين من قبل..
شهادتكم هذه قنديل دعم وتشجيع واعتزاز.. إذ كانت نخيل فرح يساقط تراتيل ضياء على وجه القلم..
جزاكم الله كل خير على هذا التقديم والتقدير الفاخر الذي أعتز به..
وأسأل الله أن أكون عند حسن الظن من الجميع
وفقكم الله وأسعدكم سعادة لا يخفت نورها أبدا
ورفع الله قدركم وقلمكم وزادكم بسطة من العلم والخير الكثير