سأجيب على أسئلتكم يوم الجمعة إن شاءالله ، أحببت أن أخبركم بذلك حتى لايقع في النفس أنه تجاهل أو إهمال لأني سأكون خارج المنزل ومشغولة غدا
الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
سأجيب على أسئلتكم يوم الجمعة إن شاءالله ، أحببت أن أخبركم بذلك حتى لايقع في النفس أنه تجاهل أو إهمال لأني سأكون خارج المنزل ومشغولة غدا
ضيفتنا الكريمة أرحب بك مجدداً
أسئلة رائعة، وإجابات أروع ..
شكرا لك
قال الشاعر الكبير ومؤسس موقع الواحة د. سمير العمري مخاطباًأبيات راقية وإيجابية تحث على الهمة والعمل والجد والخلق الرفيع ولمّ شمل الفكر إخوانا متحابينالواحة وأهلها:
"]يَـا وَاحَتِي الغَنّــاءَ أَيْنَـعَ زَهْرُهَـــا=
فَكَـأَنَّ مَــاءَ الـزَّهْــرِ عَـطَّـرَ فَــاكِ=
طَابَتْ فَأَرْشَفَتِ السُّرُورَ كُؤُوسَهَا=
وَتَبَسَّمَتْ عَنْ ثَغْـرِهَـا المِضْحَــاكِ=
وَسَــقَتْ بُنَيَّـاتِ اليَـرَاعِ سُــلافَــةً=
لِتُنَــادِمَ الأَفْـكَـارَ هَـــاتِ وَهَـــاكِ=
وَزَهَــتْ تُغَــرِّدُ بِالحُـرُوفِ بَلاغَــةً=
فَالطَّيرُ تُرْجِعُ سَجْعَهَا وَتُحَـاكِي=
فَلَكَمْ بِهَا مِنْ مُحْكَمَاتِ قصَائِـدٍ=
أَبْيَاتُهَـا كَـالـدُّرِّ فِـي الأَسْـــلاكِ=
وَلَكَمْ بِهَــا مِـنْ أَحْــرُفٍ مَنْثُـورَةٍ=
طِـيـبَــاً تَضَـوَّعَ بَـيْنَ زَهْــرٍ زَاكِ=
فَغِرَاسُهَا أَدَبُ الكِرَامِ وَفِكْرُهُـمْ=
وَحَصَـادُهَـا وَرْدٌ بِـلا أَشْـــواكِ=
هذا هو دأب ابيات والدنا الدكتور سمير العمري
أين بعض الكرام اليوم الذين ذكرهم الشاعر؟!
لم نعد نجدهم في ساحة الواحة، فماهو تفسيرك الشخصي لهذا الغياب؟!
إنّ كل صرح شامخ وكل دولة عتيدة تمرُّ بحالة ركادة بعد ازدهار وامتلاء وحركة كالنحل ، وهذا يكون حينما ينشغل أكثرهم بأمور خاصة في حياته أو يجد ملاذا يأويه ويحتوي أفكاره في موقع آخر حيث لايرى أن الواحة تناسب مذهبه أو ماهو يريده أو يبدأ في الانسحاب من الأمور الجادة وينشغل في الأقل أولوية من محادثات عابرة أو تعليقات أو يكتب فقط لمجرد الكتابة دون الرفع من الأدب وتشجيع غيره عليه مللا أو كسلا
طبعا طبيعي أن تمر الواحة بفترة كهذه ولكن خطيرة أن يمتد هذا لسنوات طويلة ، وجميل أن يكون هناك مجموعة من الأوفياء يسيرون على نفس النهج ويكملونه بوجود قائدهم أو بعدم وجوده
أن لاألوم كثيرا ممن غابوا لأننا لاندري عن ظروف الأشخاص ومالذي يمنعهم من الدخول ، لكن أتمنى حقيقة أن يكون كالسابق في حالة نشاط ومودة وحوارات ، يعجَّ المنتدى بالداخل ويودع الخارج على أمل اللقاء أخرى
ولكن للحق أنا كنتُ من رواد منتديات عديدة وفي وجهة نظري أرى أن الواحة أكثرها صمودا لذا أحثها على البقاء ولو مع قلة ينهضون بها ويعملون على أهدافها وافكارها لاسيما أنها متوازنة وسطية وتتبع الكتاب والسنة وتحث على مايحثان عليه وهذا ماجعلني استمر فيها أكثر من غيرها .
في الملتقى هنا مازال الأدباء والشعراء يحافظون على الاصل وماتدعو له الواحة ولكن حركة النقد في الاقسام وخصوصا في مدرسة الواحة راكدة وهي في السابق كانت الاساس في اختلافات الرأي حول أنواع الأدب والشعر وأمورهما مما يُكسب القارئ العادي ثقافة وخلفية جيدة عما يسير عليه الأدب اليوم ، ونحن نعرف أنه لن يتحسن ويتعلم الأعضاء المبتدئين إلا في المدرسة المخصصة في الواحة ، وربما تحتاج إلى ثلاثة أو أربعة يتعاونون في مسك النصوص وفي التدريبات والأنشطة التعليمية الخاصة2-كيف ترين المشهد الثقافي في ملتقى رابطة الواحة الثقافية؟.
أما خارج الواحة فكثير منهم مما كان هنا يكتب لنفسه ولأجل التعليقات والتصفيق له إلا القليل من الجادين منهم ممن ينقد ويحرص على الأمثل والتطور الأدبي والشعري والمحافظة على كل ماهو أصيل وهم ثلة قليلة حركتها بسيطة كالواحة
الحل ..
لابد أن تعود الواحة بكثير من الأفكار والأنشطة والمسابقات ليعودوا إليها
ولما أتحدث عن الأنشطة والمسابقات فإني اقصدها بنوعيها ، بمعنى :
أن هناك أنشطة ومسابقات كبرى تكون عليها جوائزا وشهادات كالتي فعلوها في مسابقة الشعر سابقا
ولكن هناك أنشطة داخلية خاصة بالأعضاء هنا ترفع الذائقة الأدبية وتحسن من أساليب الجميع كتابيا ولا يكون عليها جوائز إنما يُكتفى بشهادات تقديرية من إدارة المنتدى وهذا وحده داعم معنوي قوي
إضافة إلى أنه في السابق كان المسابقة محدودة في الشعر فقط وهنا ملتقى لجميع أنواع الأدب هناك القصة هناك الرواية والمقالات والخواطر جيد أن تقام أنشطة فيها وفيما يخص اللغة والإملاء والخط العربي
جميل لو كانت هناك قناة للواحة تتنوع فيها الدورات والمحاضرات فيما يخص الأدب والشعر والنهضة بهما ودروس فيهما وفي طريقة الكتابة الشعرية وفي طريقة نقد النصوص
لأن الملتقى هنا بمثابة جامعة وفي نفس الوقت كالنادي الصيفي يوازن بين العلم والعمل والمتعة والنشاط لاأن يغلب عليه الجد الذي سيبعث على الملل والركود ثم الخروج منه لاحقا ولا يغلب عليه الترفيه والتسلية على حساب حضارة الأدب وتاريخه والرقي به وحماية اللغة العربية بنقائها واصالتها وجمالها النادر الفتان
أغلبهم كان راكزا ورزينا و طبيعتي لاأبادر بالكلام كثيرا لذا لم يحدث الكثير إلا في بعض التعليقات الطريفة من خلال الردود في المواضيع قابل أغلبهم الأمر بالترحيب والتواضع والمرح واللطف في أسلوب رده3-قمت بإجراء حوارات عدة مع الأدباء والأديبات، هل من الممكن أن تطلعينا على بعض المواقف الطريفة؟.
لكن لاأذكر موقفا معينا أو خاصا ربما لأني لم أحتك بشكل شخصي ،عدا طلبي للحوار ثم بحثي عن الشخص ومعرفة بعض الأمور عن طريقه أو عن طريق غيره ثم البدء بالحوار واللقاء
ولكن الأغلب على الأعضاء كانوا طرفاء ولطيفين ومهذبين ويحافظون على المودة بين الإخوان حال النزاع والمبادرة إلى الإصلاح في أكثر أحوالهم .
4-كيف يمكن برأيك تطوير إيصال المحتوى الثقافي إلى القاريء، وما أوجه القصور التي ترينها؟.
المعذرة يبدو أني دمجت جوابي على هذا السؤال في السؤال الثاني لكني سأنسخه فالتكرار مفيد أحيانا ^^"
لحل ..
لابد أن تعود الواحة بكثير من الأفكار والأنشطة والمسابقات ليعودوا إليها
ولما أتحدث عن الأنشطة والمسابقات فإني اقصدها بنوعيها ، بمعنى :
أن هناك أنشطة ومسابقات كبرى تكون عليها جوائزا وشهادات كالتي فعلوها في مسابقة الشعر سابقا
ولكن هناك أنشطة داخلية خاصة بالأعضاء هنا ترفع الذائقة الأدبية وتحسن من أساليب الجميع كتابيا ولا يكون عليها جوائز إنما يُكتفى بشهادات تقديرية من إدارة المنتدى وهذا وحده داعم معنوي قوي
إضافة إلى أنه في السابق كان المسابقة محدودة في الشعر فقط وهنا ملتقى لجميع أنواع الأدب هناك القصة هناك الرواية والمقالات والخواطر جيد أن تقام أنشطة فيها وفيما يخص اللغة والإملاء والخط العربي
جميل لو كانت هناك قناة للواحة تتنوع فيها الدورات والمحاضرات فيما يخص الأدب والشعر والنهضة بهما ودروس فيهما وفي طريقة الكتابة الشعرية وفي طريقة نقد النصوص
لأن الملتقى هنا بمثابة جامعة وفي نفس الوقت كالنادي الصيفي يوازن بين العلم والعمل والمتعة والنشاط لاأن يغلب عليه الجد الذي سيبعث على الملل والركود ثم الخروج منه لاحقا ولا يغلب عليه الترفيه والتسلية على حساب حضارة الأدب وتاريخه والرقي به وحماية اللغة العربية بنقائها واصالتها وجمالها النادر الفتان .
بالنسبة للشعر ربما لأني أحب من صغري الإنشاد والانسجام مع الأبيات والمعاني الجميلة وأستمتع بالإلقاء ، عموما أنبهر به ، إضافة إلى أنها موهبة خرجت مني فلم أتعنّى باختيارها ولكن حينما رأيتها بي فضلت أن أطورها خصوصا أن الشعر يعوِّد على التعبير عما في نفسك بإيجاز وتكثيف وإيحاء هو والخاطرة وهذا ما أريد أن أطوره في نفسي خصوصا أن أسلوبي غالبا يميل إلى المباشرة وهذا لاينفع في كل النصوص
بالنسبة للسؤال الثاني
نعم لأن طبيعتي تحب التنويع وتجربة امور مختلفة أجده مثيرا وجميلا لأنك قد تجد نفسك وتطرح بصمتك في أحد منها
ولكن أجد نفسي في القصص أيضا وربما افكر أجرب القصة الشاعرة يوما ما
شاعرتنا الكريمة أرجو أن يتسع صدرك لبعض أسئلتي التي أعتبرها جريئة نوعاً ما!.
1-عندما يداهمك مخاض الكتابة، هل تمارسين الكتابة على الهاتف أم على جهاز الكمبيوتر أم على الورق ؟
2-بعض الأدباء يتخذ من المرأة عنصر إثارة جنسية للقاريء .. أريدك أن تضعي النقاط على الحروف في هذا الموضوع!!
3-لقد علمت أن للشاعر الكبير نزار قباني قصائداً يعبر فيهن وهو متقمص مشاعر المرأة!!
فهل ترضى المرأة أن يتقمص الرجل مشاعرها ليعبر عنها ؟!.
.
بالعكس أستاذ حامد أسئلتك أعتبرها وجبة غداء دسمة وممتعة
سأجيب عنها في الغد إن شاءالله
مرحبًا بضيفتنا الكريمة الأستاذة ــ براءة الجودي
مرور على عجل لتحيتك، ولتحية الأستاذ / سعد الحامد، ولتحية كل من مر من هنا.
لي عودة إن شاء الله.
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
.
** براءة الخير المتعة في حوارك وجميل حضورك
** الشاعر الجميل محمد حمود شرفتنا، ونحن في انتظار عودة غيثك
.
السلام عليكم ومرحبا بك إبنتي العزيزة براءة
مررت بتجارب صعبة، وقد عاصرت بداية مرض والدتك والذي جعلك
تتركي الواحة لتتفرغي للعناية بها.
رحم الله أخوتك وأدخلهم فسيح جناته ، وجعل ما مريت به من أهوال وأحزان
هى البوتقة التي تصقل الروح لتظهر ما كمن فيها من إبداع ـ فما يولد الإبداع
والتألق إلا من رحم الألم والمعاناة.
شكرا على كل ما بحت به من سيرة حياتك التي أتمنى أن تطول بالسعادة والهناء
والإبداع والتألق ـ وان تحققي فيها كل أمانيك إن شاء الله.
شكرا للأستاذ/ سعد الحامد على أسئلته الدسمة والجميلة
وشكرا لك على إجاباتك الرائعة والصادقة والذكية
وتحياتي لكل من مر من هنا.
شاعرتنا الكريمة أرجو أن يتسع صدرك لبعض أسئلتي التي أعتبرها جريئة نوعاً ما!.
بالعكس أسئلتك كالسهم الثاقب
أفضّلُ الكتابة على الورق فله متعة خاصة بالنسبة لي لأني أحب مسك القلم والخط ، إلا إن كنت خارج المنزل ولم يكن معي ورق وخطر لي شيئا فإني أكتبه على الجوال وإن عدت أعيد كتابته في دفتري1-عندما يداهمك مخاض الكتابة، هل تمارسين الكتابة على الهاتف أم على جهاز الكمبيوتر أم على الورق ؟
سامح الله عمربن أبي ربيعة الذي أكثر من هذا النوع من الشعر وأصبح له مقلدون كثر إلى يومنا هذا ولكن على تطور أكبر وفحش أكثر ، طبعا هو لم يبدأه كان هناك وصفا حسيا بالتأكيد عند الشعراء في الجاهلية ولكن ليس بذاك العمق أو تلك الكثرة-بعض الأدباء يتخذ من المرأة عنصر إثارة جنسية للقاريء .. أريدك أن تضعي النقاط على الحروف في هذا الموضوع!
المهم هناك أمر لابد أن نعلمه وهو أنه لايجوز للمرأة أن تصف امرأة أخرى عند زوجها ، ولايجوز للرجل والمرأة أن يصفان مايحدث بينهما أمام الآخرين
فما بال بعض شعرائنا يتجاوزون هذا الحكم ويصفون بهذه الطريقة جهلا منهم كان أم قصدا ، وإن كان عانيا للإثارة فهو كأنه يدعو للمنكر والفساد الذي يحذرنا الله منه
قد يعلق البعض ويقول أن رأيي لايخرج عن المنظور الإسلامي ، ولكن إن أبعدت الحلال والحرام ونظرت بفطرتي فإني أميل للغزل العفيف المعنوي الطاهر الصادق واستقذر مايفعله الشعراء من خوض في هذه الأمور التي ليست فيها فائدة وربما تجر بعض الشباب إلى طرق الحرام وماتأباه النفس النقية المؤمنة خصوصا إن أكثر منها وأصبحت ديدنه وكان قاصدا الفحش ، إضافة إلى أنه ليس فيه شئ من الجمال المحض حتى لو كانت أجمل الجميلات ففي النهاية سيشبهها بجمال الطبيعة الخالصة وهو ليس من الحياء الذي اتصف به الرسول صلى الله عليه وسلم وكثيرا من صحابته والسلف الصالح كعثمان ابن عفان رضي الله عنه ، وإذا لم تستح فاصنع ماشئت وقل ماشئت
فالخلاصة هي ..
أن من يتخذ المرأة عنصرا للإثارة الجنسية للقارئ فهو في نظري عارٌ على الأدب خاصة وعلى الإسلام عامة ليس لديه حسُّ المسؤولية عن أقواله وأفعاله .
حقيقة لاأرى مانعا من ذلك فهو يشبه التمثيل أليس الممثل يتقمص الشخصية التي سيمثلها بشخصيتها ونظراتها ونفسيتها ومشاعرها ظاهرا وباطنا !3-لقد علمت أن للشاعر الكبير نزار قباني قصائداً يعبر فيهن وهو متقمص مشاعر المرأة!!
فهل ترضى المرأة أن يتقمص الرجل مشاعرها ليعبر عنها ؟!.
فتجربة تقمص مشاعر الآخرين أو الجنس الآخر أو الطفل يجعلك أكثر تفهما له وتنظر من زاويته وتحسُّ به وهذا قد يعين الرجل على أن يكون أكثر فهما لزوجته بشكل خاص وللمرأة بشكل عام ، ولكني لاأؤيد أن يركز في تقمصه على المشاعر المثيرة التي تحدث بين الأزواج وأعتذر على جراءة قولي ، لأن نزار قباني مهما كان مبدعا إلا أني أنكر بعض صوره وتجاوزاته
وبالمقابل لامانع أن تتقمص المرأة مشاعر الرجل وتتحدث بلسانه بالنسبة لي لو أتتني فكرة فقد أفعلها وربما في قصيدة من قصائدي وقد نشرتها في الواحة وعنوانها ( إحساس شاعر) لامني البعض ومنهم أخي رحمه الله وبعض المنتديات ظنوا أني شاعر متنكر باسم أنثى ههههههه وكذلك في أحد قصصي تحدثت على أني رجل سجين وهي منشورة في الواحة أيضا، لكن مع ذلك أجده شيئا جميلا وممتعا ان تتحدث بلسان الجنس الآخر وتعبر عن مشاعره في بعض الأحايين ولكن لاإفراط ولاتفريط فمن أكثر من شيء عُرف به .