الوجع أنْ ترى ما يفترض أنّه لك يسعد به غيرك
الوجع أنْ تنشغل بمن لا يُفَكّرُ بك
و أنْ تحبّ من لا يراك كلّ حياته
و أنْ تنتظر من لا عودة له
و أنْ يقال لك أحبّك ...و لكن
* الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الوجع أنْ ترى ما يفترض أنّه لك يسعد به غيرك
الوجع أنْ تنشغل بمن لا يُفَكّرُ بك
و أنْ تحبّ من لا يراك كلّ حياته
و أنْ تنتظر من لا عودة له
و أنْ يقال لك أحبّك ...و لكن
الوجع أنْ تبكي بلا دموع
وأنْ تطفأ من حياتك الشّموع
الوجع أن ترى من تحبّ بحواسك العشرين
ويراك هو بأقل من ربع عين
الوجع أن تسهر لمن ينام
أنْ تقدم روحك لمن يتلقّاك بحدِّ الحسام
أنْ تحاول تغيير من لا يتغير
وأن تسعد بمن لوجودك يتطيّر
شذرات عميقة موحية وجميلة رغم ما حملته من الوجع
دام ألق حروفك أخي
الوجع أن يخلف العهد من تظنه يفي لك
أن يخلف الوعد من قطعه للتو لك
أنْ تحسّ بموتك و أنت حيّ
أنْ تمدّ يدك لمن تحبّ
وتقصر في أن تصل يده ليدك
قل لي بربك : ما أفعلُ بحرفٍ وصورةٍ وأنا بأشدِ الحاجةِ لك !؟
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}
كنتُ أحسبني عصياً على الدّمعِ والوقوعَ فريسةً في حبائلِ الحسان
حتى ظهر ملاكاً قادماً من السّماء فعرفتُ أنّه حبّي الموعود
يا كلَ ورود الروحِ
احترتُ ما أُسميكِ باسم أيّ وردةٍ
أفلّةٍ أم ياسمينٍ أَم ريحانةٍ أَم ....؟
لم يبق مكانٌ في القلبِ تنبتُ فيهِ الأحلامُ