أورثتني غصّةٌ دونها المنون
وتغوّلُ الأحزانُ
واستباحةُ جرحي المكلومِ
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أورثتني غصّةٌ دونها المنون
وتغوّلُ الأحزانُ
واستباحةُ جرحي المكلومِ
للرّحيلِ هديرٌ يسحقُ عظامَ الصبرِ
للرحيلِ أنينٌ
يُقطِّعُ نياطَ القلبِ
للجفاءِ معاولٌ
تهتكُ أستارَ الوتينِ
البين
يهدمُ كلَّ أسوارِ قلاعِ الروحِ
الخذلان
يتركني نهباً للرّيحِ الّتي تزمجرُ
ارحلْ ...
ارحل ...
لم يعدْ لك مكانٌ في هذا العالم الذي إن احتواهم لا يحتويك
مع غمامةِ الدّموعِ
وفي طياتِ الرّوح الحبيسةِ في ذات المكانِ
ومع الشوقِ والحنينِ
دائماً
أخسرُ حربي ...
عرفتُ الآن أنّي تجاوزتُ معك مرحلةَ الحبِّ ودخلتُ مرحلةَ صخبَ الاشتياقِ
أمنك المهربُ أم إليك ...!؟