أورثتني غصّةٌ دونها المنون
وتغوّلُ الأحزانُ
واستباحةُ جرحي المكلومِ
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أورثتني غصّةٌ دونها المنون
وتغوّلُ الأحزانُ
واستباحةُ جرحي المكلومِ
للرّحيلِ هديرٌ يسحقُ عظامَ الصبرِ
للرحيلِ أنينٌ
يُقطِّعُ نياطَ القلبِ
للجفاءِ معاولٌ
تهتكُ أستارَ الوتينِ
البين
يهدمُ كلَّ أسوارِ قلاعِ الروحِ
الخذلان
يتركني نهباً للرّيحِ الّتي تزمجرُ
ارحلْ ...
ارحل ...
لم يعدْ لك مكانٌ في هذا العالم الذي إن احتواهم لا يحتويك
مع غمامةِ الدّموعِ
وفي طياتِ الرّوح الحبيسةِ في ذات المكانِ
ومع الشوقِ والحنينِ
دائماً
أخسرُ حربي ...
عرفتُ الآن أنّي تجاوزتُ معك مرحلةَ الحبِّ ودخلتُ مرحلةَ صخبَ الاشتياقِ
أمنك المهربُ أم إليك ...!؟