ما عساني ألقى من المصير بعد أن تجاوزتَ رقتكَ المعهودةَ وجمالَ القلبِ وحلاوةَ الروحِ... وأنا تجاوزتُ الحبَ إلى الولهِ والاشتياقِ لك ياعديل الرّوح ؟
++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»»
ما عساني ألقى من المصير بعد أن تجاوزتَ رقتكَ المعهودةَ وجمالَ القلبِ وحلاوةَ الروحِ... وأنا تجاوزتُ الحبَ إلى الولهِ والاشتياقِ لك ياعديل الرّوح ؟
عرفتُ الآن أنّي تجاوزتُ معك مرحلةَ الحبِّ ودخلتُ مرحلةَ صخبَ الاشتياقِ
كيف أبدّدُ حيرتي من هذا الغياب ؟
وكيف أبددُ حيرتي من تقلبِ المزاج ؟
ولماذا كنت تتهرب من إجابة السّؤال ؟
ويلوحُ بعيني رحيلٌ بلا إياب
سواري الرّوحِ يا عمري بلا شراع
وجعٌ يحزُ عنق الروح ويُقطّعُ أوداج الحروف
أحلامٌ هدها الغيابُ
وشجنٌ يتغولُ على منابتِ الروحِ
ما الّذي يجعلك تنتقص من حقي بك ...حين تدمن الغياب ... !؟
هل يوجد في هذا الكون من يملء فراغ روحك إن مضيتُ بلا إياب !؟
أحسُ بغربةٍ وأتخوفُ من يومٍ أت ...!!!