طفلٌ احتَضَنَهُ البَحرُ حينَ عَجِزَ عنِ احتِضانِهِ البَشَرُ، ثمّ ألقاهُ لَهُمْ جُثَّةً هامِدَةً لعلَّ ضمائِرَهُم تَصحو وَتَعتَبِرُ.
الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
طفلٌ احتَضَنَهُ البَحرُ حينَ عَجِزَ عنِ احتِضانِهِ البَشَرُ، ثمّ ألقاهُ لَهُمْ جُثَّةً هامِدَةً لعلَّ ضمائِرَهُم تَصحو وَتَعتَبِرُ.
التعديل الأخير تم بواسطة فاتن دراوشة ; 10-06-2016 الساعة 11:10 AM
أرواحٌ مزّقتها أنيابُ الجَّفاء فَباتَت كَسِتارَةٍ قدَّتِ الرّيحُ ثَوْبَها.
كَوْنٌ بِحَجْمِ كَفِّكَ، يَحْتَوي شَتاتَ روحي، وَيَكسو عُرْيَ مُدُني.
أطفالٌ يحلُمونَ بالرّغيفِ، ويبتسمونَ لطيفِهِ على قُرْصِ القَمَرِ.
لوحات فنيَّة ترسمينها بدقة وإتقان ، بديعة المشاعر ، جميلة الألوان ، متنوعة القصص
باختصار هي لوحات فاتنة
حفظك الله غاليتي