طفت على بلدان العروبة فنثرت عليها من وجعك النبيل بقصيدة تتألق فيها مشاعر الاخلاص الصادق
شاعرنا المبدع
حبرك لا يعطي عذوبته الا للكلمة المبدعة
دمت شاعرا كبيرا
احترامي ومحبتي
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
طفت على بلدان العروبة فنثرت عليها من وجعك النبيل بقصيدة تتألق فيها مشاعر الاخلاص الصادق
شاعرنا المبدع
حبرك لا يعطي عذوبته الا للكلمة المبدعة
دمت شاعرا كبيرا
احترامي ومحبتي
قصيدة جميلة و رائعة تعبر عن الحالة التي تعيشها الأمة.
تحياتي لك شاعرنا الكبير و دام لك الشعر و الابداع.
وفقاً للويكيبيديا : الزومبي أو الكسالى (بالإنجليزية: Zombie) هو الجثة المتحركة التي أثارتها وسائل سحرية مثل السحر وغالبا ما يطبق هذا المصطلح المجازي لوصف شخص منوم مجرد من الوعي الذاتي.
ولا شك أنها التقاطة ذكية وموفقة وتعبر تماما عن حال هذه الأمة الفاقدة للوعي الذاتي.
أفلامُ زُومْبي" تستبدُّ فُصولُها
.......................وفُضولُها فوْقَ الكنانةِ يُرْصَدُ
مأساةُ وَعْيِ لم تزَلْ "داناتُها"
....................تبْري الضُّلوعَ وللجَوارحِ تجْلِدُ
تُجري "دَواحِسُها" دَماً يسقي الثرى
.......................وَعَكوبُها مثل الغَمائمِ يصْعَدُ
كم في المَرايا للوُجوهِ مَلامِحٌ
....................فيها الوُجوهُ بها الأسى يتَحَشَّدُ
حتّامَ تلمَحُ في انعِكاسِ شُحوبها
...................ريحُ السَّموم وَصرْصَرٌ يتَوَعَّدُ
ما زلْتُ أقرأُ في القَصيدةِ حسْرةً
....................فألوذُ بالصَّبْر الجميلِ وَأنشدُ
قصيدة جميلة لم يفارقها التألق والإبداع !
تحيتي
وجنون بئس في المدائن يرصد...هذه لدينا منها الكثير عافاكم الله
قصيدة عالية الكعب، شامخة كشموخك
لك كل التقدير
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
حالنا اليوم أخي الحبيب د. سمير لا يختلف كثيرا عن حال "الزومبي" كم صورته السينما العالمية، فنحن لا ننتمي لا إلى الأحياء ولا إلى الأموات، نحن منوّمون نتحرك بآلية مجردة في عالم حي، قواه الكبرى تتحرك في بلادنا بمنتحى الحرية والأريحية، على حساب مقدراتنا وحياتنا كشعوب، ويعبثون بالدمى التي احتلت الكراسي بما لهم عليها من تأثير وديون تجعلها مطية بلا حول ولا قوة ..نسأل الله العون ولا معين لنا سواه..
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
أدامك الله وأكرمك وبارك فيك أخي العزيز أ. خالد، ولم لا؟ ألسنا أمة واحدة إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمّى؟ صحيح أنهم "سايكسونا" هنا وقسَّمونا هناك بينهم، إلا أننا نبقى رغم كل هذا الهوان نشبه الماء في الأواني المستطرقة، لم تزل روحنا واحدة وإن جُزئ الجسد ووزع في كيانات الكيانات التي نعرفها اليوم، والغريب أننا استمرأنا هذه التجزئة، رغم ان لغتنا واحدة وديننا واحد ومصيرنا المشترك واحد نراه اليوم رأي العين إن لم نتداركه سننتهي نهاية الأندلس، تقبلنا الحدود وتأشيرات جواز السفر، وبتنا نتحدث عن الوطنية القطرية الى أن انزلقنا بغير وعي إلى الحروب البينية والاهلية ، في حين أن الشعوب تتجه نحو التجمع والاتحاد في كيانات اقتصادية كبرى رغم اللغات والأعراق المختلفة كما في اوروبا، والدول التي تستقبل المهاجرين من شتى الاجناس والأصول ليعيشوا معا في وئام وسلام...محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
قصيدة من بطن الألم وما أصاب الأمة من هوان وتشرذم ؛فلا غيض مداد حرفك أيها الشاعر الأبيّ ولا زلت منعما بكل خير أخانا أحمد
مع ودي وعميم تقديري