لم يهاب الموت يوما ، فلما مات، خلد.
قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»»
لم يهاب الموت يوما ، فلما مات، خلد.
فهى الشهادة إذا..
ومضة مكثفة ، معبرة وذات مدلول
بوركت ـ ولك تحياتي.
لم يهب الموت ..لأنه كان مطيةً لهدف أسمى وهو الشهادة ..
بوركتم أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لم يهب الموت لانه يعمل انه اذا صدق لقاء الله فالجنة تتزين له
رزقني الله واياك وجميع المسلمين الشهادة
الشجاعة هي الحد الوسط
بين
الجبن والتهور
..