لم يهاب الموت يوما ، فلما مات، خلد.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم يهاب الموت يوما ، فلما مات، خلد.
فهى الشهادة إذا..
ومضة مكثفة ، معبرة وذات مدلول
بوركت ـ ولك تحياتي.
لم يهب الموت ..لأنه كان مطيةً لهدف أسمى وهو الشهادة ..
بوركتم أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لم يهب الموت لانه يعمل انه اذا صدق لقاء الله فالجنة تتزين له
رزقني الله واياك وجميع المسلمين الشهادة
الشجاعة هي الحد الوسط
بين
الجبن والتهور
..