لم يهاب الموت يوما ، فلما مات، خلد.
( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم يهاب الموت يوما ، فلما مات، خلد.
فهى الشهادة إذا..
ومضة مكثفة ، معبرة وذات مدلول
بوركت ـ ولك تحياتي.
لم يهب الموت ..لأنه كان مطيةً لهدف أسمى وهو الشهادة ..
بوركتم أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لم يهب الموت لانه يعمل انه اذا صدق لقاء الله فالجنة تتزين له
رزقني الله واياك وجميع المسلمين الشهادة
الشجاعة هي الحد الوسط
بين
الجبن والتهور
..