عندما نترجم المشاعر حروفاً، وتندما ننزف مشاعراً، وعندما نخط الوطن دستورقلمنا، وعندما نعلي راية الحرية صوتاً، فلابد أن تكون كل الحروف هنا قد اكتحلت جمالاً وبلاغة ومتانة في البناء وقوة في التعبير، فيكون الحرف نبراسا ونوراً لكل ضال وكل عابر بين السطور..
الشاعر الكبير المبدع الراقي
أ.محمد ذيب سليمان
بورك بهذا المداد الذي فاض بشدوه مطر نقاء يغسل وجه الوجع صبراً..
فلله دركم من وشم جمال طرزتموه على جبين الأدب..
وفقكم الله ورعاكم وزادكم علما ونورا وخيرا كثيراً
جهاد بدران
فلسطينية