بوركت ايتها الكريمة
وهذا النسج الجميل وما حما من تصوير دال ومعان سامية
شكرا للجمال
مودتي
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
بوركت ايتها الكريمة
وهذا النسج الجميل وما حما من تصوير دال ومعان سامية
شكرا للجمال
مودتي
بالتأكيد أمر طبيعي ، بل أحتاج لهذا الأمر أكثر منك أيضا فأنت مبدع ومتمكّن من العروض ماشاءالله ، والملاحظات والقراءات النقدية هي تقوّم وتصحح ولاتُقلّل من قيمة النص الأدبي بل تُحسّن منه لتجعله أفضل
وعلى ذكر الأستاذ أحمد رامي الله يذكره بالخير ، فأظنّ أن له مكانة وتقدير كبيرين عند أغلب الأعضاء ، وكم استفدنا من نقده كثيرا ، على الرغم أني أهرب من بعض أسواطه ليس خوفا من الوقوع في الخطأ إنما استحياء من تكراره وخشية العقاب نتيجة الإهمال
اسعدني مروركم مرة أخرى ، احترامي
على امواج بحر الوافر وفّرت للريح ان تهبّ على اشرعتك بنسائم شعرية عذبة
شاعرتنا الرائعة الاستاذة براءة
دمت مع السعادة والجمال والكلمة المدهشة
احترامي يعبق بمودتي
سلمت يا براءة.. وعلت همتك.. فاللئام لا يقدرون على إطفاء الشموس..
شعر بهي.. وعاطفة مبهرة.. السمو في هتاف المجد..
دعائي وتقديري
أخوكم
فوزي الشلبي
أبيات جميلة تعكس الرقي والإباء والرغبة في العطاء بطموح واعتداد فلا فض فوك!
إن كان مقصدك ما أردت بشأن المنام فلعل الأفضل في هذه الحالة أن تكون للمنام بدل في المنام وهذا يزيل اللبس.
تقديري
بوركتِ شاعرتنا ولا فُضّ فوك..
أبيات موفقة ومموسقة بما يتناسب والغرض منها..
وذلك [التوثّب] إلى المجد .. حتّى في المنام ذكرني بما قرأته عن أبي مسلم الخراساني مؤسّس دولة بني العباس..
يُذكر أنّه كان لا يستطيع النوم .. وكانت أمّه تشفق عليه لما ترى من تقلّبه في فراشه ..
فسألته ذات مرّة: ما بك يا بُنيّ؟ فأجابها: هـمّـةٌ يا أمّاه؛ تُناطح الجبال..
...
وبخصوص بيت القفلة أو إسدال الستار- إن صحّ التعبير -:
وحين الصحوةُ الكبرى تجلّت
يُحرّق همّتي حقدُ اللئامِ
لم أشعر إلا وأنا أقرأ كلمة [يُحرّق] .. [يُحرّكُ] icon7.png
باعتبار أنّ اللئام من الناس و المثبّطين وسارقي الأحلام .. لا يزيدوننا إلا إصرارا ..
ثم انتبهت ..
فهل من تعليق ؟
كل التقدير والمودّة
/
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
يسرّني حضورك وإبداء رأيك والدنا الفاضل
أردتها في الأصل أن الشوق يلتهب عند المنام وقت النوم وحال الاضطجاع وليس حين الاستغراق في النوم
وحقيقة أتاني فضول لأسأل ..
ما الفرق إن كان في المنام أو للمنام ، على ماذا يدل حرف الجر (اللام) هنا ؟
شكرا لدفعك الدائم لابنائك
كل التقدير