بارك الله بك ورعاك على النص الجميل بكامل محموله من النسج والماعاني الرائعة الدالة
وبكل الاحوال يبقى لرمضان مقامه ومانته في النفوس لا يزعزعها ما حصل
والشجن والزعل على ما نحن نعيشه من ابتعاد عن المساجد وصلوات الجماعة
شكرا لك
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بارك الله بك ورعاك على النص الجميل بكامل محموله من النسج والماعاني الرائعة الدالة
وبكل الاحوال يبقى لرمضان مقامه ومانته في النفوس لا يزعزعها ما حصل
والشجن والزعل على ما نحن نعيشه من ابتعاد عن المساجد وصلوات الجماعة
شكرا لك
نعم أخي عبدالستار، سيأتي رمضان بالخير والبركة، وهذا ظننا بالله، جزاك الله خيرًا.
ورفع الله قدرك أخت براءة، وتقبل الله دعاءك ولك بمثله.
شكرًا لك أخي ميسر العقاد، وتقبل الله دعاءك، ولك مثله.
قصيدة جميلة.
دام ألق حرفك
مودتي وتقديري
أتشرف بحضورك أستاذنا الكريم محمد ذيب سليمان، فشكر الله لك تواضعك الكريم وثناءك العطر.
سلمك الله أخي علام الله بن صالح، ولك التقدير والاحترام.
لله دركم من حروف موجعة أثقلت كاهلنا وحوّلت قبلة الفكر نحو التدبر في غربة نعيشها في ظل رمضان..
القصيدة وعنوانها/ غربة رمضان/ كانت لوحة فنية مختصرة مغموسة بماء الذهب وقد تغشّتها كل المشاعر حتى ترقرقت الدموع في مجملها..
قصيدة موجعة منسوجة بواقع الحال المؤلم، وقد تزركشت بألوان مختلفة في وصف ما آل إليه الحال في تغيير واقع رمضان بسبب ما انتاب الكون من وباء هو بحد ذاته ابتلاء أراده الله للبشرية جمعاء كي يعيد للأرض اتزانها بعد أن وصلت بالفساد التخمة، أراد الله أن تغتسل الأرض من الآثام المتراكمة، ومن أنفاس البشر الملوثة، كي يعيد لها ماء وجهها، ويعيد لها نضارتها..
فقد أنذر الله عباده من قبل هذه الأيام بالصحوة والتوبة والعودة لكتابه تدبراً وخشية لا حفظا وقراءة دون فهم وعمل، حذرنا الله من سوء العاقبة إذا ما ازداد الفساد وكثرت المعاصي في الأرض والتي هي مم اكتسبته أيدي الناس،
أراد الله أن يعيدنا لأنفسنا، لبيوتنا، لأسرتنا، لقلوبنا، لفكرنا، لنعيد تدبر أمورنا بطريقة جديدة وبمنظار جديد وبزاوية رؤيا تعيدنا لتغيير عاداتنا للأفضل ونعود لأحضان الأسرة لتكون هي مساجد للعبادة بعد الجفاء والبعد الذي اكتنفته البيوت من غربة وهجرة..
لم يكن هذا الوباء وما حلّ بالأرض من انقلاب، إلا وفيه خيراً لأمتنا العربية والإسلامية، لم يكن هذا الوباء الا تدبيراً من الله كي يمهّد لحكم الإسلام وانتشاره على أبعد حد، كي يكشف خزي الدول الكبرى ومطامعها وضعف حكمها والمادية الاقتصادية وتلاعبها المادي بالبشرية دون حسابها للإنسانية، أرادها الله أن تتعرى بظلمها وطواغيتها لشعوبها كي تنخسف بجبروتها أسفل سافلين كما خسف الله فرعون بماله وملكه..
وهذه إشارة من الله خير، كي تعمر البيوت بذكر الله وتعود القلوب بالرهبة والخشية والتدبر مع حلول شهر الله ورحمته ومغفرته وعتق الصائمين فيه من النار..
لننظر لهذه الأزمة على أنها قدر الله الطيب وما فيه من الخير، لنكن مع التفاؤل للمستقبل القريب بدحر الظلم عن الأرض وانتهائه بحكم الشريعة الإسلامية وعودة اتزان الأرض وصفاء حال الأمة بعد أن ذاقت من غصص السنين لوعات كثيرة..
هذه القصيدة البارعة المتقنة بنظمها وما تحمل من دلالات عظيمة برغم وجعها إلا إنها تحمل نفحات التدبر والخشية، وتحمل دروساً وعبراً تقدر بكتب عديدة، فاض منها الجمال والدهشة والروعة، وخاصة من خلال القافية التي تحمل الدال والهاء الساكنة، والتي تدل على آهات الوجع الصادرة من الأعماق وجبّ المشاعر الحية.. وما ترتبت عليها من تراكيب متقنة بمعاني جليلة تليق بشهر الله وفضل الشهر العظيم..
الشاعر الكبير الراقي المبدع
أ.زيد الأنصاري
لقد أتحفتمونا بلوحة فنية ماهرة التنسيق، كانت بمثابة صحوة للضمائر الغافية والمستترة والحاضرة كي نتدبر واقعنا بعيون الأمل وتجديد الإيمان والتوبة..
جزاكم الله كل الخير على الحكم والموعظة وجعلها الله في ميزان حسناتكم
تقبل الله طاعاتكم وغفر الله لكم ورحمكم ورضي عنكم في الدنيا والآخرة
وفقكم الله لنوره وصالح العمل..
.
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
أقف عاجزًا أمام هذا الأسلوب النقدي الماتع.
جزك الله خيرًا أخت جهاد، وأشرف بتفضلك بالتعليق على القصيدة.
الله المستعان أخي الحبيب ولا حول ولا قوة إلا بالله!
نسأل الله أن يفرج عن الأمة الهم وأن يعيد علينا نعمة الأمن والإيمان وعمارة بيوته!
قصيدة جميلة ومعبرة كالعادة فلا فض فوك!
تقديري