وَمَــــا الــلَّــيْــلُ إِلَّا تُــرْجُــمــانُ سَـــرَائِــرِي
وَسُــبْــحَــةُ أَفْــكَــارِي وَحِـنْــطَــةُ مُــنْــخُلِــي
وكأني برحلة امرئ القيس ، وفارس من العصر القديم، يحمل سيفه ويمتطي صهوة حصانه، بورك الجهد.
أرى إنها قصيدة للخاصة، ولا يستطيع أن يستلذها العامة، لجزالة اللفظ وطول السرد، فهي متعة للأبصار وتغذية للعقول والأرواح.
رأيت أن كلمة "بنزين" طفلا تائها في قوم لا يعرفهم.