تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
*في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
أهزوجة جميلة رائعة خفيفة على القلب واللسان تكاد تخرج من الورق كي يعزفها عازف الكمان لحظة تجل وطرب ....
تحياتي
جميلة جدا نسجا وتصويرا
موسيقى عالية، ومعان رائعة، وأداء ملفت جميل.
معاني جميلة أديبتنا ..
لكن البحر لم يتبين لي ..
التفعيلات متنوعة ..
مثلا المقطع الثاني يبدو من الرجز في أغلبه لكن هذه: فلست سوى ثعلب .. فيبدو من المتقارب ..
وفي المقطع الأول كذلك التفعيلات مختلفة ..
والله أعلم
تقديري ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
أستسمحك .. فكلنا نعمل لصالح النصّ ليكون أجمل وخاليا من أية شائبة ..
بدت لي هكذا منضبطة على مستفعلن وجوازاتها .. - ويبقى الرأي لك -
...
غنّى لها مدندِنًا:
أيا مرامْ..
أنتِ المرامْ..
وغايتي..
أنتِ الهيام..
...
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ عشقكَ..
أو الغرام
فلستَ إلاّ ثعلبًا..
لا يستكينْ..
ولا ينامْ..
شكرا لقلبك الجميل على هذه الرقة والعذوبة التي حملتها الحروف ودندنها اللسان
مودتي
شكرا على معانيك الراقية وكان لي قصيدة في هذا المعنى .. تحياتي وتقديري