... و بعد أنْ تمعَّنتْ بظلال صورته و زخرفة الإطار
قالت في سِرِّها :
سأحترف الغباء و ...
ابتسامة !
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
... و بعد أنْ تمعَّنتْ بظلال صورته و زخرفة الإطار
قالت في سِرِّها :
سأحترف الغباء و ...
ابتسامة !
هل هو غباء أو نفاق ما تود أن تحترفه لتبتسم لظلال صورة باهتة
مزينة بإطار مزخرف..
كل عيد وأنت بألف خير.
رؤية اخرى ..
ستحترف الغباء لتبتسم في وجه تلك الشخصية الهزيلة والتي ليس لها ملامح
ولكنه يحيط نفسه بهالة من الدعايا والبهرجة ليظهر بحجم أكبر من حجمه.
ويبقى المعنى في عقل الكاتب
تحياتي وتقديري.
ع ع ع عباس علي العكري
تمعنت في صورته ومر شريط من الذكريات الكريهة أو المؤلمة
فكان هناك تناقض بين قبح الصورة وزخرفة الإطار ..
ولكنها قررت إنها يجب أن تحترف الغباء، وتنسى ما كان منه قبل رحيله
وابتسمت .. لأنها في النهاية هى المنتصرة.
محاولة تخيلية لفك شفرة الومضة .. ولك تحياتي.