شكرا لك أخي العزيز أ. عبد القادر، بارك الله فيك ..نعم، هو كذلك، ثم إن هذا النوع من الفن المسرحي الشعري لم يتطرق له أحد- ربما - بعد أمير الشعراء أحمد شوقي، وكانت أجواء عام 2003-2004 بعد احتلال العراق، مناسبة لهذه المحاولة اليتيمة التي انطلقت من شعور قومي واعتزاز اصيل بمقاومة مدينة الفلوجة العراقية الباسلة التي مرغت انف العدوان في الوحل، وسط أجواء صمت وخذلان قوى محلية وإذعان عربي مريب.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير