جعلتَ من الخفيفِ مطيّةً تبحرُ بها بالغدو و الأصيل، كالموج يحمل سفنا تنوء بالِحملِ الثّقيل...
بوركت و بورك نفسك الطويل ... ودمت بألف خير
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جعلتَ من الخفيفِ مطيّةً تبحرُ بها بالغدو و الأصيل، كالموج يحمل سفنا تنوء بالِحملِ الثّقيل...
بوركت و بورك نفسك الطويل ... ودمت بألف خير
لا تقف الحياة عند حدود الكلمات ..
لأن نبل وشفافية القلب أعظم من كل الكلمات ...
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا الكبير
رحم الله الوالدة و أسكنها فسيح جنانه
تحياتي لك شاعرنا الكبير و شكرا لك على هذه القصيدة المتميزة و الرائعة و دام لك الشعر و الابداع
قراءة واحدة لا تكفى وقراءتان لا تفيان الجمال حقه
لقد وقع المارون من هنا في فخ امريء القيس وهو ملك ضليل وما رأيتك إلا ملكا لبيان يضاهي أشعر شعراء العرب صاحب المعلقة الزهير بن أبي سلمى وهو من شهد ابن عباس رضي الله عنه بإنه أشعر العرب وأراك قامة فارهة جمعت الشعر واللغة والبيان والمضمون ليس مجرد مطولات كتلك التي لامريء القيس تحصحص إذا حصص الحق عن بعض أبيات فرادى هي من عيون الشعر أما مجملة قلا ترقى لبيان الزهير الذي هو حالنا مع درتك الفريدة رثاء وفخرا وبيانا وفجعة في الأمة فكأنك رثيت أمة لا أما فهي مجملة بديعة بديعة وبها من اللؤلؤ الفريد فرادى فرادى أعود إليها مفصلا بعد إجمال لم يفها حقها وأنتظرها في منصة الأدب ليكون للفضاء الأزرق حظ من رؤيتي وافتتاني بها بإذن الله
إلى عودة قربية مفصِلة
أنصفت الشعر قبل الموضوع. إعجابي..
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...