أستاذي الحبيب وشاعرنا الجليل محمد ذيب سليمان
ما قدمته هنا ما هو إلا واقع معاش وقد تحقق فعليا في أكبر المهرجانات ذات المواسم الدورية التي تمنح الألقاب الشعرية الفخمة .. شاهدنا مراررا وتكرارا عبر الشاشات
وصدقني من يشار لهن بالبنان من المجيدات شِعرا وأدبا.. لا تفتح لهن هذه الابواب.. لانهن يأبين أن يَكُنَّ في موضع المتاجرة بالشعر والجسد
مودتي ومحبتي.