أهلا ومرحبا بك يا نادية في واحتك وبيتك وآخر القلاع!
القصيدة جميلة بجرس مجزوء الرمل والذي جعل القصيدة أندلسية التأثير والجو. وقافية الشين جميلة ليس لندرتها فحسب بل لحالة التفشي في النطق والتي تكسب المعاني فخامة ظاهرة.
أحسنت ولا فض فوك وأكرر الترحيب بك في بيتك والمرء لا يكرم في بيته!
تقديري