معلمي الفاضل عادل العاني
يشرفني دومًا مرورك بكتاباتي شعرا كانت أم نثرا..
بالنسبة لهذه (النثيرة) حين كتبتها ،لم أكن أعرف بعد عن الأوزان والتفاعيل مايفي حاجتي لتحويلها لشعرٍعامودي أو تفعيلي كما تفضلت ..ولا تقصدت صياغتها على هيئة شعر!
مسكت القلم فخط ما خط! وتوقف عند هذا الحد! ولأني أعشق الشعر منذ الصغر جاءت النهايات
مقفاة دون مقصد أو قصد .
وربما لو واتتني الظروف لصغتها بحلة شعرية جديدة
يا لائمي / لا تلمني / أوتعاتب!
مستفعلن / فاعلاتن / فاعلاتن
مع خالص شكري وتقديري