وصفت فأبدعت ، وعبرت عن حالنا فأجدت ـ كيف يتلاعبون بنا
ونحن لا حول لنا ولا قوة
في قصيدة قوية بمعانيها، وحسها، ولغتها ، وصورها
وختمتها بالأمل بأن في النهاية سيكون النصر لنا بإذن الله.
دام حرفك ينضح بهاء وروعة.
جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وصفت فأبدعت ، وعبرت عن حالنا فأجدت ـ كيف يتلاعبون بنا
ونحن لا حول لنا ولا قوة
في قصيدة قوية بمعانيها، وحسها، ولغتها ، وصورها
وختمتها بالأمل بأن في النهاية سيكون النصر لنا بإذن الله.
دام حرفك ينضح بهاء وروعة.
نص قوي هادر منساب من نصوصك البديعة وقفت فقط عند( أصديه) هل هي من أصداء بمعنى الصدا أم الصدأ وهل الإشتقاق والإضافة سليمة النص قوي هادر بديع ,,خالص الشكر
شكرا لك أختي العزيزة أ. نادية أدامك الله وأكرمك وبارك فيك ... كنت أراقب المشهد الذي أوصلنا لم نحن فيه من حال لا يسر صديقاً، ولا حول ولا قوة الا بالله .أسأل الله تعالى أن يعيد أمتنا الى نقائها وصفاء شعوبها أما أنظمتها فحالتها ميؤوس منها.. خالص المودة.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
شكراجزيلا لك أخي العزيز أ. عبد الحكم ..بارك الله فيك وأكرمك .. في الحقيقة أنني لم اقصدها ولكنها جمع" اصداء" من الصدى وفق السياق، والحقيقة انه مر وقت طويل على نشرها ولا أدري لعلي قصدت" تصدية " كما جاءت في القرآن الكريم وكتبتها أصدية (وما كان صلاتهم عند البيت الا مُكاء وتصدية).محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
قصيدة جميلة تشرح واقعنا القبيح
لقد أبدعت التصوير شاعرنا وأحسنت في نقل مشاعر العجز التي نعاني منها في هذا الواقع البائس
لعل الله يبدل الحال
لك التحية والتقدير
آمال يوسف شعراوي
الشكر الجزيل لك أختي العزيزة أ. آمال وخالص المودة، هو الحال المؤسف الذي نعيش ما دفعني الى هذه المقاربة الشعرية، ولعلك وأنت تراقبين المشهد تستشفين ما نحن فيه اليوم وها نحن ما مطبع مستسلم وبين رافض متقوقع، وهم يتلهون بلعبتهم بأرواحنا وأموالنا وارضنا ونحن لا نتعدى كوننا موالي لهم فلا حول ولا قوة الا بالله.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
ومرة أخرى أعيدها الى الواجهة، لأن الحال لم يتغير، فالرقعة مفتوحة الأبواب على مصاريعها، واللاعبون يتزاحمون عليها، ونحن لا حول لنا ولا قوة إلا بالله، فهل نعود إلى صراطه المستقيم، ونعتصم بحبله المكين؟ أفلحنا إذا لذنا وعذنا به فتحررنا من سطوة اللاعبين على رقعة هي لنا.