إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
خاطرة تفوق الوصف .. وكاتبة ذكية جداً ..
الشاهد أنها رشقت الرجل والمراءة بسهم واحد، وبتالي لم تعد تعرف من منهما
المتهم، قد يكون الرجل بكثرة أوامره وثقل ظله، وربما تكون المراءة بضيق صدرها وعدم تحملها !!.
الله أكبر على كذا ابداع ..
الفاضلة نادية تحية إعجاب وتقدير
ونتمنى منك المزيد...
ملتقى رابطة الواحة الثقافية
من توابع الكورونا..
عنوان رشيق يحمل بعاد هذا الابتلاء الذي حلّ في كل بقاع الأرض، وقد انقلبت معه كل الموازين، حتى تغربلت النفوس وظهرت معادن الخلق على حقيقتها، وأخذ يصفق الصبر وهو يتفلت من نفوس الخلق..
فهل نعتبر هذا الابتلاء الكوروني، محنة يثاب عليها من يتحمله، أم هو جرعة سياسية مدسوسة ومدروسة لتحقيق أهداف كبيرة لربح عظيم للدول الكبرى في كل الأصعدة، وكل مجالاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وفرض عقوبات على تراه قد تعدى حدوده عليهم؟!!
وهل نالت الكورونا من العلاقات الاجتماعية المصغرة والواسعة لتكون بؤرة فساد وضرب لأساسيات العلاقات الإنسانية؟؟!
وهل لدى الشعوب تأهيل وتدريب لكيفية التعايش في ظلها، وحسن تدبير في معايشتها بأقل الخسائر؟؟!
والأهم من ذلك كله، هل استشعر الإنسان بعظمة هذه المحنة وعمل على التقرب من الله كي يزيل عنا الله أثرها، لأن الابتلاءات كثيراً ما تكون عقاباً على المعاصي والذنوب والفساد الذي انتشر بكثرة على وجه الأرض؟!
الراقية العذبة الديبة
أ.ناديةالجابي
شكراً لقلمك الذي أثار وضع الخلق في عصر الكرونا وما لحقنا من أثرها وآثارها في شتى ميادين الحياة..
رعاك الله وحفظك وأبعد عنا شر الابتلاء والأمراض والمحن
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
تحية مزينة بباقة من الفل والياسمين سمر
عطرتي نصي بتواجدك ـ وأهلا بك في واحتك
تحياتي.