كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
المكسور في هذه الأيام ليس له من يجبره (دفءَ) هي (دفءأ) ويحولونها إلى (دفئا) و(إ ستجدي) همزتها وفق قراءتي مفتوحة(أستجدي).,خالص الشكر
نص يفيض بالشعور ..
هل كان قصد الاديبة المتمكنة كسر الكلمات لتتلاءم مع جو النص ..؟
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وكأنه حبيب مطرود من جنة حبيبته يحوم حولها
محاولا استجداء الرضى والوصال
فلا يحظى إلا بالصد والرفض
وليس له من عزاء.
ومضة فيها عمق الفكرة وروعة التصوير
حرفية وجمال الحرف وإيجاز ببلاغة
تحياتي.
وكان الصد وفيرا حيث الاغداق رفيق العطاء
وجاءت (دفء) نكرة لتفتح آفاقا رحبة للتفكير فيما يعوزه البائس فوصلت حجم المأساة كما أرادت الكاتبة
جميلة فكرا وفكرة
تحية وتقدير
خاطرة فيها شجن ..
لولا بعض الأخطاء اللغوية لصار النص أجود
تحياتى
كغصن مبتور اطوف في الليالي أستجدي دفئا فتغدق على صد ولا عزاء لبائس
تم التعديل للنص وشكر لكل من مر
لكم مني كل التحايا