عندما يفرط الواقع في الانحراف تصبح السخرية سبيلاً أقرب وأنسب للتعبير
وقد أبدعت في ذلك شاعرنا القدير أحمد المعطي
تحيتي وتقديري
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عندما يفرط الواقع في الانحراف تصبح السخرية سبيلاً أقرب وأنسب للتعبير
وقد أبدعت في ذلك شاعرنا القدير أحمد المعطي
تحيتي وتقديري
آمال يوسف شعراوي
ثبتنا الله وإياك على طريق الحق أخي وصديقي العزيز أبو الأمين ..كل الشكر وجزيل الامتنان لكم.
هو والله واقع هزيل وسقوط مريع من ديوك الحي الذين اجترحوا المعجزة فكانت "بيضة الديك"، ولكنها بيضة "مذرة" غير صالحة لا للرك وإن فقست فستفقس روائح نتنة.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
قصيدة بديعة في فضح المساومة ة والتخاذل
دام إبداعك شاعرا فذا
مع عميم تقديري
إنه عزف موجع إخي العزيز أ. أبو بلال، ولم أك سعيدا به، لظني أن مهمة وضع البيض "بيولوجيا" مهمة الدجاجة وليس الديك، ولكن أحيانا تكون مضطراً أن تجلد الذات - وكنت أظن أننا ذات واحدة كعرب - بهذا الأسلوب الساخر من واقع مر سببه هذه "الديوك الميكافيللية" التي لا تتورع عن وضع البيض في "وجار الثعلب"..شكرا جزيلا لك.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
الحال مؤلمة مؤسفة أيها الحبيب والشاعر الحر الأبي الذي لا ينفك صوت ضمير الأمة وأحرارها فلا فض فوك!
أعجبني كثيرا الانفجار والانفراج ... وأضحكني كثيرا ذكرك العتاقي.
تقديري
مبدع كعادتك شاعرا ، وهنا تصويرا ورمزا وطرافة
لك التقدير والتحية أخي أحمد المعطي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
شكرا لك أخي العزيز أ. عادل، بارك الله فيك وأكرمك..نبض القلوب في هذه الامة ما زال قوياً ممتلئاً عزة ونخوة أخي العزيز، ولكن هذه " الديوك البياضة" لا علاقة لها بالنخوة ولا بالعزة، هؤلاء طفرة جينية لا تلبث أن تنتهي بانتهاء ظروفها، وستعود الامة الى رسالتها التي انتدبت لها بعون الله ومشيئه.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير