الفجور يغمر الزاني بتلك الرغبة الضاغطة و التي تبرر مقولة ( أنا أعيش الحرية لكي أعيش ) لكن الأمر الوحيد المحير ( هل فشل محاكمة الجناة يجعل الانتقام أفضل و كذلك درء المفاسد هل يتخطى كل القوانين ؟)..
قص درامي شكّل موضوعا يستحق التصوير و نجحت الأحداث من خلال استخدام كل ألوان البراعة في إضفاء هيكلية و عمق لتبعات العلاقات غير المتوازنة ...
دمت بكل خير و عافية ..
تحيّتي و احترامي