فكرة مستهلكة ولم تحمل المفارقة أو الخاتمة اللافتة. هي حالة ندم لمن يصر على أن يتحدى الصروف العاتيات يحسب أنه يقوى عليها.
دمت بخير!
تقديري
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
فكرة مستهلكة ولم تحمل المفارقة أو الخاتمة اللافتة. هي حالة ندم لمن يصر على أن يتحدى الصروف العاتيات يحسب أنه يقوى عليها.
دمت بخير!
تقديري
ومضة عميقة..
اختزلت في عتاب على شفرة حادّة من الواقع
روى الإمام أبو داود في سننه وابن ماجه في سننه بإسناد حسن من حديث أبي هريرة قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((الريح من رَوْح الله تعالى، تأتي بالرحمة، وتأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها فلا تسُبُّوها، واسألوا اللهَ خيرَها، واستعيذوا بالله من شرها))، معنى من رَوْح الله - بفتح الراء - قال العلماء: معناه: من رحمة الله بعباده، كما بين الإمام النووي في كتابه المجموع.
لكنّ المرآة التي عكست لنا هذه الصورة لا تقصد الرّياح بمعناها و مفهومها المنطقي.. بل ترمي إلى عمق في الفكرة التي نسجتها ببراعة أسلوبك، بحيث تحذر الإنسان من عواقب الانجرار ذيل الأحداث الواقعية و ضرورة التصدّي لها بأي طريقة تمنع الإصابة بزكام الحدث.
دمت متألقة الغالية لبنى
احترامي و تقديري.
بوركت.
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك
حسن التدبير كياسة وسياسة ...
/
نص جميل .
الإنسان : موقف
ومضة قصصية موجزة ومعبرة وناقدة
سوء التدبير قبل العمل يورث الندم
بوركت لبنى وقلمك المبدع.