ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
بهيجة دوحة العشق في متصفحك
سعيدة بما أقطف من ثمار روعتها.
دمت بروعتك.
معزوفات عشقية تنثرها بسخاء الحرف وإشراق المعاني
بوح شفيف يخترق الوجدان
تحياتي.
إذهبي أرجوكِ إلى النّوم قليلاً، فكم نحتاج إلى هدنةٍ من عينيكِ.
كتبتُ اسمها على غوغل لعلّي أَجِدَها. عندما وَجَدَها محرّك البحث احتفَظَ بها لنفسه و خبّأها عنّي.
أدْركتُ اليوم أنّ قناع الوجه أخطر من الوباء ذاته. كيف لا و هو يَحجُب مشهد ابتسامتكٍ عن العالم الخارجي.