ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»»
ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
بهيجة دوحة العشق في متصفحك
سعيدة بما أقطف من ثمار روعتها.
دمت بروعتك.
معزوفات عشقية تنثرها بسخاء الحرف وإشراق المعاني
بوح شفيف يخترق الوجدان
تحياتي.
إذهبي أرجوكِ إلى النّوم قليلاً، فكم نحتاج إلى هدنةٍ من عينيكِ.
كتبتُ اسمها على غوغل لعلّي أَجِدَها. عندما وَجَدَها محرّك البحث احتفَظَ بها لنفسه و خبّأها عنّي.
أدْركتُ اليوم أنّ قناع الوجه أخطر من الوباء ذاته. كيف لا و هو يَحجُب مشهد ابتسامتكٍ عن العالم الخارجي.