الاديب نزار الزين اختيار موفق وترجمة جد بديعة
اثارتني قصتك بما حملته من معاني سامية سردتها باسلوب سلس ياسر افئدة وعقول القراء
شكرا جزيلا لك
دمت لاف خير
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاديب نزار الزين اختيار موفق وترجمة جد بديعة
اثارتني قصتك بما حملته من معاني سامية سردتها باسلوب سلس ياسر افئدة وعقول القراء
شكرا جزيلا لك
دمت لاف خير
قصة في غاية الروعة والجمال ..
شكرا أديبنا القدير على هذه الهدية التي أهديتنا
كنت أحتاج لقراءة نص كهذا في الصباح لأفتتح به يومي ..
يأتي الله دوما بالفرج من حيث لا يتوقع المرء
محبتي لك أستاذ نزار
الأديب الكبير نزار
قرأته مترجما باللغة العربية
وراقني أسلوك في السرد
والترجمة هي قراءة أخرى وكتابة أخرى
بوركت سيدي
براءة الطفولة, والمشاعر الصادقة
قد تكون سببا في تحقيق المعجزة
جميلة القصة, والمعنى
سلمت الأنامل التي ترجمت
والفكر الذي أختار
تحياتي وتقديري.
حقا إنه الحب الذي يصنع المعجزات ـ فإذا كان من طفلة حنونة لأخيها الصغير
فلتزلل كل الصعوبات.
ترجمة رائعة بسرد جميل لقصة عميقة المعنى فشكرا لك...
ولك الرحمة والغفران من رب العالمين.