أُهْديكِ مِنْ خافِقي المَكْلومِ أُغْنيَةً
مِدَادُها مِنْ دَمِ الشِّرْيانِ يُعْتَصَرُ
----------------------------
أخي الأكرم ، الأستاذ خلف
أسعد الله أوقاتك
نعم ، لقد غدتْ تصاوير الشعر في زمننا الشرق أوسطي ترسمها الشرايين بدمها !
أبياتٌ تصرخ بألم ، وتتغنّى بألم ، وتهمس بألم
ورغم المباشرة في أغلبها ، إلاّ أن المتألم هكذا .. لا يلفّ ولا يدور !
تحياتي