اقول بصدق انها جميلة ورقيقة المعاني واتخذت ايقاعا ناحجا .
لك من اخيك كل الاحترام والاعجاب.
قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
اقول بصدق انها جميلة ورقيقة المعاني واتخذت ايقاعا ناحجا .
لك من اخيك كل الاحترام والاعجاب.
أخي الكريم صاحب الإطلالة الناقدة الراقية ( بندر ) ..
رجوعك سرّني ..
وكلانا متـفـقان على أن القلم يشبه اللسان وليس هو ..
ولكنك ترى بأن حذف آلة التشبيه أولى ليكون التشبيه أقوى ..
لعلّ هذا ماأردتَ توضيحه .. فأنا معك في ذلك ..
ومن نقدكم نرتقي أساتذتنا ..
لك كلّ شكري وامتناني .. ولاتحرمني من نقدك دائما ً .. فأنا أحتاجه
__________________
آسف ياعزيزي على الخطأ غير المقصود في اسمك .. إذ سمّيتك ( عبدالرحمن ) في ردّي السابق .. وتكرّر الخطأ هنا أيضا ً ..
لذلك عدّلت المشاركة لأصحح الخطأ هنا وأعتذر عن الخطأ السابق ..
فتــقـبل عذري .. ولك تحيات أخيك المُحبّ ..
عزيزي العاقد ..
ربما تكون جميلة ..
ولكن الأجمل أنها راقـتـكم ونالت ولو بعض إعجابكم ..
تحياتي لك
أخ متذوق:
تحية أصيلة كأصالة قصيدتك هذه
أعجبتني سلسة سهلة ..
حفظت هذا البيت فقد أعجبني التساؤل فيه :
لِمَ لاتردّ علـيّ ياقلمـي .. iiألا
يكفيك ماقد صُغتُ من أشجاني
** تعليق على فكرة اللسان أقول هنا أني انتبهت لهذا البيت ، ولكنه لم يستوقفني كثيرا لعلي فهمت أن متذوق صان صديقه وحفظه كما يصون لسانه ويحفظه ..يقال
لسانك حصانك إن صنته صانك
أنا سؤالي على البيت الذي بعده
مالي أراه وقد تجمد في يدي ** لم أستطع تحريكه ببناني
ما قصدك بهذا البيت يا متذوق؟؟؟
كيف يتجمد ( لسانك) في يدك؟
ثم البيت الذي بعده
قد كان يمطر دفتر بروائع..الخ
اللسان لا يمطر الدفتر ... بل يمطر الأذن
ما يمطر الدفتر هو المداد أو القلم ( بمداده)
وهذا ما تؤكده أنت بالبيت الذي بعده
واليوم يأبى أن يجود بقطرة.....الخ
هل رأيت ؟؟؟ مالذي يجود بالحبر غير القلم
إن كنت ترمي من كل هذا تشبيهات.... فوجه الشبه بين المشبه والمشبه به غير ناضج لكي يهضم من الجميع مما يؤدي إلى حالة (عسر ) وهذا ما يرتضى من قلم بدايته ( على الأقل معنا) هذه القصيدة الجميلة
** وذرفت دمعي كي يخالط حبره
الواو هنا ..ما موقعها من الإعراب .... لم تستغها أذني بعد سؤالك القوي ..
** ففمداد روحي وهو كالأخوان ... هلا شرحت لي هذه من فضلك.
** لكن وفاء مات من أشجاني... لم يكن عسرا علي أن أفهم أن موت الوفاء هو العلة التي يشكو منها صديقك
ولكن .... ( من أحزاني) لا أدري ماذا تقصد بها .. أراها حشو لا داع له ومن الممكن ببساطة أن تستبدل بما يخدم القصيدة لتأكيد فكرتها أولا ثم لتكون خاتمتها قوية ثانيا
هذا ما لاحظته من قراءتي الأولى للقصيدة
أرجو أن تجد متسعا في صدرك الرحب أخي الكريم
دم طيبا
الخيزران
مرحبا ً بكِ أختنا الفاضلة ( الخيزران ) ..
أشكركِ لتناول محاولتي وإبداء رأيكِ بكلّ صراحةٍ في مقاطعها ..
وهذا ماأنشدُه دائما ً ..
أردتُ سؤالكِ أولا ً .. هل اطلعتِ على الفكرة منثورة ً أم اقتصر اطلاعكِ على الأبيات ؟؟ .. لأن أكثر تساؤلاتكِ أرى جوابها في القطعة النثرية ..
فالتساؤلات الأولى وجدت فيها أنكِ خلطتِ بين القلم واللسان .. مع أن أصل الفكرة كان للقلم .. ولم يرد اللسان إلا تشبيها ً فقط في البيت الثالث ..
فالمقصود من قولي :
مالي أراه وقد تجمد في يدي ** لم أستطع تحريكه ببناني
قد كان يمطر دفتر بروائع..الخ
المقصود هو القلم لاغير ..
** وذرفت دمعي كي يخالط حبره
الواو هنا لتبيـين أن الدمع صاحب السؤال ليرقّ القلم ويجود عليّ بإجابة تخرجه عن صمته ..
** ففمداد روحي وهو كالأخوان
المقصود بمداد الروح هنا : الدمع .. ربما لاتكون الفكرة مستساغة ً عند البعض .. ولكن هذا ماكان في القطعة المنثورة .. وقد بيّنته في المقطع : (( تسكب عيناك دمعة ً تنزل من على خدك لتصافح الورقة وتمتزج مع الحبر ..
ولمَ لا ؟؟
وهل كانت دمعتك إلا حبرا ً لقلم روحك ؟؟))
** لكن وفاء مات من أشجاني...
يبدو أنه اختلط عليكِ الأمر حين ذكرتِ بأن العلة ( موت الوفاء ) ..
لم يكن الأمر كذلك .. بل كان المراد أنه مات بسبب حزني .. ومامات إلا وفاءً للصاحب القديم .. فكانت فكرة النهاية أنه جفاني ولم يتغيّر وفاؤه حتى بعد الجفاء ..
أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت الآن لما كنتُ أرمي إليه ..
سعِدتُ كثيرا ً بمشاركتكِ التي اعتمدت النقد حسبَ مارأيتِ ..
أتمنى أن أرى تعليقكِ مُجددا ً إن كان خالفني الصواب فيما قلتُ .. أو لم يكن مقصودي واضحا ً .. أو كان فهمي خاطئا ً لما ذكرتِ ..
وهذا ماأريده .. النقد .. النقد .. ولو من وجهة نظر المتلقي ..
وصدري رحبٌ لتلقي الآراء والانـتـقادات أيا ً كانت .. فكيف وهي بهذا الأسلوب الجميل ..
أكرّر شكري لكِ أخيّة ..
ودمتِ في رعاية الله ..