أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ع ع ع عباس علي العكري
حسنا أن فطنا للفزع المطل من عيون طفليهما، فهذا الفزع هو الذي أوقف العاصفة الهوجاء وهو الذي أنقذ البيت والأسرة، تحول نظرة البراءة للطفلين إلى نظرة فزع تحول عبقري في النص، قامت القصة على حركتين، حركة الصدام بين الأبوين، وهما من صنعا الحدث، وحركة الفزع في عيون الطفلين وهما من تأثرا بالحدث، والجميل أن الحدث ينمو في ذهن المتلقي، ومن خلال هذه الكلمات القليلة يستطيع أن ينسج قصة أخرى بل ينسج قصصا موازية، وهذا من فيوضات النص الثري، شكرا لك
ربما تمرّ الأيام بسلام ظاهري و لكن بداخل الآباء براكين غاضبة ..
لماذا الاستمرار في تحطيم نفوس الأبناء بمناقشة الخلافات؟
لو تدبرا قليلا ؛ سيدركون أن كل شيء مهما عظم سيكون سخيفا و قاسيا و يجبرهم على التبّرير الدائم ..
ومضة ناطقة بالحكمة ..
سلمت يمينك أستاذة أسيل
تحياتي و الورد
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ