قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
شهريار ...
لن يتجرأ مخلوق
على التلذذ برحيق الورد سواك
فحين تبحث أناملك
في أعماقي
عن وجد مستعرٍ
سوف أتبعثر لا محال
فأنا طفلةٌ .. يغويني العناق المؤجل
أبتلع ريق الرجفات
على إيقاع تنهيداتك
أتلمس الدرب وصولا إليك
فتغتالني الأشواك
على رسلك يا أنا ، تفيأ هنا ،
انها خمائل دوريس
وتمتمات سمعانه
ذات الاحساس المرهف
ربة الحرف البهيّ
لها الف الف سلام
***
أيتها الأديبة
لكِ من ذلك الشوق نصيب
ولكِ في تلك الذكريات حضور
ابتسمت لمجرد مصافحة تعاويذك
ابتسامة ملؤها المودة والتقدير
وكأني أجدد إطلالات لطالما كانت جزء من يومياتنا ذات يوم .
***
لكِ التحية الخالصة .
...((( فات الأوان و أدرك الضحك الزمان )))...
تبدعي في تشكيل الواقع بلغة فنية راقية تمتاز بسلاسة الأسلوب مع عذوبة المعاني وجمال الصور.
ما أحلاه حرفك ـ وما أبهاك من كاتبة.
غيمة تستحث المشاعر على رسم طيفك
وها أنا أبدأ من جديد
أخلق من الحلم الباهت جنائن فرح
حتما .. لن يكون لك أي جذور فيها
يهطل المطر حين تتحدثين
و يجلس القمر بجواري حين تهمسين
ودفء الشمس في احضانك
وعطر الورد في انفاسك
فهنيئا لمن تعانقين
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
شهريــــار .....
نبيـذك الموغـلُ بأعماقِ النبضِ
يطبع فوق شفـتيّ بصمة الجنـون
والليلة ... تباشيــر عيـدٍ
فلتكنِ النجـومُ الساهـرات
شاهـدات
حين تتلـونُ أصـدافُ الخجل
بحمـرةِ الحـرف