حطمت أعصابهم صوت الإنفجارات والطلقات في حرب أهلكتهم
انتصروا ..
أطلقوا الرصاص فرحا.
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حطمت أعصابهم صوت الإنفجارات والطلقات في حرب أهلكتهم
انتصروا ..
أطلقوا الرصاص فرحا.
جميلة جدًّا وموحية بالكثير من المعاني بارك الله فيك
ويبقى صوت الرصاص سائدًا هنا وهناك..
ليتهم يخمدوه حينا!
ومضة جميلة أديبتنا الفاضلة.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
اعتادوا على صوت الرصاص و ألفوه ..حتى صار من عاداتهم اليومية ..
ومضة جميلة ..دمتِ بكل خير و عافية...
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ظاهرة إطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة باتت سمة تميز كل الدول
التي خاضت الحروب سواء كان إحتفالاوسعادة، أو حزنا بتوديع جنازة.
حتى الأطفال تشبهوا بالكبار فأصبح لعبهم هو إطلاق المفرقعات القوية( المستوردة من الصين)
والتي تشبه في صوتها صوت الرصاص ـ ولكنهم عادة ما يكونوا ضحايا اللعب بالنار.
ومضة راصدة وكاشفة لظاهرة انتشرت في عالمنا العربي.
فشكرا لك ـ ولك تحياتي.
لقطة صادقة ومعبرة
هم هؤلاء سيدتي
يأكلون الصمون بالخبز
فلا عجب ولا غرابة
أجمل تحية
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري