حطمت أعصابهم صوت الإنفجارات والطلقات في حرب أهلكتهم
انتصروا ..
أطلقوا الرصاص فرحا.
السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
حطمت أعصابهم صوت الإنفجارات والطلقات في حرب أهلكتهم
انتصروا ..
أطلقوا الرصاص فرحا.
جميلة جدًّا وموحية بالكثير من المعاني بارك الله فيك
ويبقى صوت الرصاص سائدًا هنا وهناك..
ليتهم يخمدوه حينا!
ومضة جميلة أديبتنا الفاضلة.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
اعتادوا على صوت الرصاص و ألفوه ..حتى صار من عاداتهم اليومية ..
ومضة جميلة ..دمتِ بكل خير و عافية...
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ظاهرة إطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة باتت سمة تميز كل الدول
التي خاضت الحروب سواء كان إحتفالاوسعادة، أو حزنا بتوديع جنازة.
حتى الأطفال تشبهوا بالكبار فأصبح لعبهم هو إطلاق المفرقعات القوية( المستوردة من الصين)
والتي تشبه في صوتها صوت الرصاص ـ ولكنهم عادة ما يكونوا ضحايا اللعب بالنار.
ومضة راصدة وكاشفة لظاهرة انتشرت في عالمنا العربي.
فشكرا لك ـ ولك تحياتي.
لقطة صادقة ومعبرة
هم هؤلاء سيدتي
يأكلون الصمون بالخبز
فلا عجب ولا غرابة
أجمل تحية
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري