قصيدة تحمل معاني النقاء والصدق والرغبة في مد جسور الود وتمتين أواصر الصدق واللقاء.
وللحق فقد أطربتني عدة أبيات منها غير أني استوقفني بعض أبيات أخر.
أما في قولك الكبر من شيمي فهذا مما لا أجده محل فخر فالكبر من المثالب لا المناقب ، وحتى على المستوى الشرعي فإن هذا لا يصح.
وأما ما استوقفني في البناء في نصك فهو التذييل الذي أصاب أعاريض عدة أبيات دون تصريع مسوغ ، وهذا مما لا يصح في الكامل.
وتبقى القصيدة راقية بمعناها ومبناها فلا فض فوك!
تقديري